|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
تَبْرير ! الغِيابُ بِرفْقَة " جَنّتي " مُخْتَلِفٌ عَنْ الغِيابُ الذيَ تَعْرِفونْ ! ليَ الحَقُ في الغِياب عَن ذَاتي وَ الحَياة ، لِذا سأعذِرُني : ) .. ’ جَنّة .! |
| ||||
فَضيلة ..! هَلْ قُلتْ .. فَضيلتي !! نعم أنتِ أنثى / فضيلة لكنّكِ لستِ كسائر الفضائل ، فأنتِ مُختلفةٌ جداً وَ لي أنا وحدي فقط . أتعلمين !؟ أخذتُ أفكرُ قليلاً في لو سَردتُ بعضُ مِنْ حكاياتي برفقتكِ يا جنتي !؟ هل ترينهم سَيُصْعاقون !؟ لا أعتقد ، بل الأقرب إلى إعتقادي بأن الرجال سيتمنون لو كانوا أنا ليضفروا بكْ !؟ ولن يستطيعوا إلى ذلكَ سبيلا ، والإناث جميعهن سيتمنين لو كنْ أنتِ ولكن هيهات ، هل للبشرِ أن يكونوا ملائكة ! ’ جَنّة .! |
| ||||
سوء حظ ! أُقْسِمُ بِاللهِ العَظيم أنني أردتُ أنْ أسرِدَ حكايةُ واحدة فقط .. فَعجزتُ عن الكتابة رُبما لأنني لا أجيد التعامل مع الكَلمات ، وربما الأكيد أن الكلمات تعلم أنها تسرد أنثى لا تشبهها أنثى لذا فضّلت الصمت لِعلمها بأنها أصغر مِن أن تصفها . " ليسَ لكمْ بِالطيب نصيب " : ) أُحِبُكِ جِداً .. ’ جَنّة .! |
| ||||
فكرة ! عَقربُ الوَقتُ يَجْثو فَوقَ التَاسِعَةُ صَباحاً .. أنتِ تَنامين كـ مَلاكاً أخذهُ النَومُ فوقَ غَيمةُ الطُهْر ، فـ هنيئاً لكِ يا جنة أنا أحتَرِقُ شَوقاً عَلَى مِقعداً خَشَبيّ بَارد لم يُكَلف نَفسُه عناءَ الشُعور بي ! ، ياااه يا إلهي مَا أجْمَل الحُب مَخْلوقكَ الضَعيفُ الذي أسْقطَ أقوىَ قُوىَ العَالمُ بـ عَفوية طِفلٍ يَخنِقُ عَصْفوراً بينَ يَديه فـ يُجَاهِدُ العَصفور بَحْثاً عَنْ الخَلاصِ بينما يضحكُ الطِفل إعْتقاداً بأنْ العُصفور الضَعيف يُمَازِحه حَتّى يَقتُلهُ إختناقاً .. هه هأنا أختنقُ حُباً كـ العُصْفور إلا أنّ هُناكَ فَرقاً بيننا / فَهوَ يُجَاهد طالباً النَجاة وأنا لا أعْرِفُ إلا أن أحُبكِ أكثر ! آهٍ يا لذكاء العُصفور .. تباً لذكاءٍ يُخَلِصُني منك ، عفواً فأنا لا أُريده هاهو العُصفور قد مات وأنا لا زلتُ أختنق حباً في ماذا فادهُ ذكائه !؟ لا شيء إلا أنه سَارعَ في مَوته ! مَاذا لو أستَسلمَ للحب ! عفواً للطفل لبقي الطفل فرحا و العصفور ، مثلي تماما ! ’ جَنّة .! |
| ||||
رسالة رقم ! مؤلمة قرصات عقارب الوقت و هي لا تمل من لدغ قلبي إلى أن يتورم شوقا للقاءك و تمتلئ عيناي بماء اللهفة لرؤيتك و يمارس خريف الحنين لعبته معي و يبدأ في إسقاط أوراق الذكريات التي إعتلاها الشحوب و الاصفرار على ذاكرتي فتتجمد أوردتي و أسقط في غيبوبة فقدك فأذهب راكضا إلى سجائري في محاولة مني لتدفئة قلبي حتى لا أصاب بنوبة وحدة حادة و أموت دونك غريبا فتهبني السجائر أرواحها لأستمتع في إفقادهن عذريتهن واحدة تلو أخرى إلى أن يتجمر جسدي فتنطلق أنفاسي لهبا حارقا يذيبني رويدا رويدا يذيبني عشقا لك كل هذا يحدث في إنتظارك يا حبيبتي وليس لي إلا أن أنتظرك ! إنتهى 25/10/2010 13:51 التوقيع / مزاجي ! ’ جَنّة .! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|