قضيت اليوم معكن
موب تخرّج بس إسم إنّه هالحين ماعندي شيّ أذاكره
يعني صمتي إشرحي لـ سواقّكم إذا ملزّمه ملزّمة يعني
.....
سدّوم : مبروك يا عسَله ألف ألف مبروووك , باقي العرس
..
[COLOR="rgb(105, 105, 105)"][*]ههه هديل ألف مبروك اجازة الصيف بس وخيسي بالجامعة ها [*]شكلك صاكة سبع سنوات بس خليني ساكته [*]و الله يبارك فيك ، لا ماقدر اعرس وانا ماعرف اطبخ < ابد أنها ماتلمح على هالموضوع بس انا ماحبه [*]يالله ماتدرون يمكن اسوي مثل هالبنات فجاة اسوي كب كيك [/COLOR]
و أصبحنا من العواطلية المغضوب عليهم ، باركوا لي تخرجت "أدب إنجليزي" جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن -كلية الآداب
التبريكات و هدايا التخرج
ألف ألف مليون مبروك يا ديمو وأخيراً تخرجتي تذكرين وش كثر كنا ننتظر هالتخرج مبدئياً ( أجمل شي جاني اليومين الي راحوا تستاهليه ياقمر) وبعد الوثيقة شي ثاني مبروك لكل الي تخرجو( صمت الرمال) هي ثلاث وردات وحده لديمو ووحده لك والثالثه لي وعقبال الباقين يارب
شيئاً مُضحك أحياناً حينما نتقابل مع الحياة وهي غريبة ونحن نكون كذلك غريبة ..
كُلاً منا يتوسد وسادة الأشياء التي لاأعرف حينها مالذي يمكن أن يحصل ..
الشي الذي بدأت أعرفه حقاً أن بالأمس بعد رسالة صديقة أو بالأصح قريبة .
شعرتُ فعلاً أننا اصبحنا غرباء . رغم أنه كانت علاقتنا اشد العلاقات بكل معنى الصداقة ..
حينها لاأعرف هل اضحك ومن بدأ بالغرابة شعرتُ فعلاً أننا غريبون عن بعضنا ..
حديثكِ بالأمس أثبت لي ذلك .. أنني غريبة ..
لم أندم ع شيئ ولاأحتلى أنني بدأت أحتاجكِ كما بالسابق . كسركِ لي وقهوة الخيبة .
ضربت لي من النسيان . كنت بالسابق اشتكي لاأستطيع أن انسى ..
وفعلاً حصل أن أجبرت بها على النسيان لذاكرتي أو إن لم أنسى بشكل كافي .
اصبح الأمر أن يكون عادياُ جداً .
ظننت حتى بعد ردي أن ربما أن يكون هناك شيئاً من الحنين إلي ..
لم أكن أعرف أن صدركِ مقطوعاً لنفس الحنين .
فكرتُ حينها :
حتى صوتي ماأشتقتِ وشلون أبيها برسالة وحتى الرسالة
مالها حدا بشوق ..
ألف ألف مليون مبروك يا ديمو وأخيراً تخرجتي تذكرين وش كثر كنا ننتظر هالتخرج مبدئياً ( أجمل شي جاني اليومين الي راحوا تستاهليه ياقمر) وبعد الوثيقة شي ثاني مبروك لكل الي تخرجو( صمت الرمال) هي ثلاث وردات وحده لديمو ووحده لك والثالثه لي وعقبال الباقين يارب