|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، , اشتقت للمكان كثيييير .. لكن وينك يا مقهى 2 ..؟ والله فيه قلوبنا اللي بكت وضحكت وسولفت وتأملت .. كان هالصيف بإشياءه مختلف بالنسبة لي .. كُل الأشخاص مرايا ، كل الطيور أسقف ، وكُل القمر ظلمة كل شيء أصبح هو كل الشيء ، وكل ماعلي فعله هو ايجاد الحل المدسوس في أكوام هذه الحقائق .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ،
|
| ||||
نبتَ في صدرِي الوجَع .. أهربُ من سقفِ الخذلانِ الّذي ترتطِمُ بِهَا أمنيّاتِي , لأغْفُوَ تحْتَ السَقْفِ ذاتِه , وأرَىَ كَوَابِيسَ تَمْنَعُنِي حتّى من الهَرَب ! نبتَ في صَدْرِي الوَجَع , وأنبَتَ مَعَهُ أشجاراً لا ظلّ لها ! .. " كوابيس " . . أنا لا أرَىَ يا نَادِل , أشعِل الضَوْء .. نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، احتاج إلى أن ابكي يا نادل احتاج للبكاء كثيراً يا الله لماذا لا ابكي ..؟ لماذا تهدر نفسها وتهدرني بأتفه الأوقات ؟ لماذا خذلتني دموعي اليوم يا نادل ؟ اليوم أتممت عاماً بعد العشرين ! رشقت صفحتي بـ ( الفيس بوك ) و وارد ( هاتفي ) برسائل التهنئة ! شعرت بخيبه كبيرة لا أدري لماذا ؟ ربما لأن الفيس ومنبه الهاتف ذكرهم بي فأنا لا أصدق ان كل أولئك بعد ساعتين من بدأ 20/9 ركضوا لي ليهنئوني ، وبالواقع كل ذلك لايهم ! لكني أشعر بغيمة وجع فوق فؤادي وغصة تخنقني ! لايهم كم بلغت من الأعوام هي سنين تمر وتسرق مني عُمر ! الذي يهمني كم من عاماً بلغته بعد فراقه ..؟ كم من عاماً لم يحتضنني فيه وهو يقول كبرتي يا دوبه ؟ كم من عاماً ذهب وهو لم يضحك ساخر اوووه صار عمرك .. انا اللي كنت ألبسك ؟ كم من عاماً وهو لم يركض خلفي ويقول كبرتي يا نونو كبرتي وصارلك لسان ؟ يا الله تعبت ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ،
|
| ||||
وسأطفئ واحد وعشرون شمعة ! اقتباس:
هديلي أولم أقل لكِ أنك هديلي بالمساء سـأطفئ 21 شمعة ! سأطفئها بزفير واحد بلحظة واحدة سأحبس الدمعة بعيني والأمنيه بصدري لن اثرثر بأمنيات تموت بكل زفير يطفئ شمعة عاماً رحل ! أصررت ع الإحتفال ، أصررت أن اشعل الشموع واطفئها خفت أن يفاجئوني في الظلام بضوء شمعة وأصواتهم تغني ! كما فعلوها سابقاً ..! جائوني بعد يوماً مليئ بالإختناقات فزفرت كل شيء حين نفخت على تلك الشمعة ! سأطفئ واحد وعشرون شمعة بإبتسامه ..! لتلك الأيام أنا ممتنه لأنها جمعتني بكِ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|