|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، ليتنا نَستطِيع طَويْ احْلامنَا المَبتُورْ ، وَ جِراحَتُنا التي تأنُّ . هَدِيل .. إبتسِميْ يَا مَاءْ . ابتسميْ منْ أجليْ
|
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، قبل كل شيء يا نادل احكي لتفاصيل عن الأماكن التي تخلوا منهم كيف انها لاتعد تطيقنا وحدنا تضيق علينا ، تصبح كئيبه موحشه ... وغريبه ! نحاول دون جدوى أن نبني معها علاقة ود بعيداً عنهم فـ ترفضنا ولانحاول التمسك بها اكثر وكأننا انتظرنا منها ذلك او توقعناه فـ اقتربنا منها لتبعدنا هي ! لعل قلوبنا تعبت وتستنكر علينا اقحامها بدوامة الذكريات لكن هي من تقيدنا فـ كيف لنا أن نحتمل نكرانها ؟؟ ويا نادل / كوب من عطرهم اسكبه بالإنحاء اريد أن استنشقهم ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ، .. اليُوم يُومٌ استثنائيْ بالنسبَة لِ فتاةٍ مثليْ لا صَديقاتٍ يبتسمُون لهَا في كل صَباح ولا ، اخَواتٍ يبعثُون ل روحهَا السَلامْ ، اليُوم فقط تمنيت لو انني رَجُل ل انطَلق كما ينطلقون وَانشُر ثقافَة للفرح مختلفة تماما عَن ثقافتِهم الغَجريَّه ، العابثَه كنتُ اقضِي الوَقت كله فيْ الدور الثالث منْ الرياض جَاليريْ ، بمنطقتنا كانَ الجَميعُ يَصرخ وَ يبتسِم وَكأنه عيدٌ منذُ الأزَلْ ، ولكنني لم اشعر ب فَرح لا اعلم لماذا .. كنتُ انظرُ للجَميع من نَافِذَة واحِدَة وَهيْ .. لما انا ، لا ابتسِم لما وحتى الان لا اصطحب احد الصديقات معي اينما ذَهبتْ ..! عدتُ خَائبَة ك عادتيْ .. وَ الرتابَه تَعمْ ، تَعمْ ..
|
| ||||
عمّااااارْ , .
|
| ||||
و ريحة الدوامَات أشمّها ! .
|
| ||||
رد: مَقهَى البَوحْ ،
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15) | |
|
|