كنتُ أتسّولُ من فم أمي الدعوات طِيلة غيابي ، لتبعث بي رُوحُ الطفلة التي تُرضيها دميَّة وَ زَهرة تقطفها من أمام منزلها لتضعها بجانب أذنها الأيسر تبرجاً ، نادِل عصير أناناس فقد أوصتني به أمي كثيراا .
كتبه الله لعمري جرح و لـ غيره كتبه مراد ,
.......... وتذبحني ظنوني لاصحت بي جمرة الغيرة !
دريت إني لـ غيره و افترقنا ولابقى مقعاد ,
.......... تفــاااااارقنا و يامكثر غلاه , و كثر تقصيره ! *