|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: اعــــتراف ...! اقتباس:
نفسي .. دمتِ لبوحنا يا فنانتنا الأنيقة . " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| |||
رد: اعــــتراف ...! اقتباس:
بكل شفافية وتجرد وأسف نعم ! اقتباس:
كلاهما أغتال الشروق بعزف سيمفونية الرحيل ! نوف / " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| |||
رد: اعــــتراف ...! اقتباس:
وعليك سلام الله ورحمته وبركاته يا سادن الشوق واليتامي معاً ! وأهلاً بك يا أستاذنا القدير , وكبيرنا الذي علّمنا البوح بعيداً عن قيود الرسميات التي كثيراً ما تغتال أجمل وأصدق وأنبل المشاعر ! ثم أنه مثلك لا يحتاج إلى استئذان, فالمكان مكانك , والمتصفح ميدانك , والشوق متأهب لاعتناق عبير حروفك الزكية . فتفضل وأنا الذي سأكون لك من الشاكرين . " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| |||
رد: اعــــتراف ...! - لماذا كنت طوال تلك الفترة تدس مشاعرك في المنطقة الرمادية ؟ أخفض رأسه وأجهش بالبكاء ! سؤال يحتم عليه اجابته باجهاشه قويه قد تخفف شيء من ألمه . . منطقة رماديه ربما لو كانت سوداء لكانت افضل اعلم اني متشائمه لكن لعلي افكر باسوأ مايحدث جميل ان تكون اول مشاركة على تلك الحروف الرآقيه . |
| ||||
رد: اعــــتراف ...!
كل ما في الأمر , أننا نتناسى كنه نسيج الأشياء من حولنا , لا تبادرنا أسئلة مقلقة عما يراكمه هذا الزمن وذاك الشعور .. أظنني وجدت - وهذا غير ملزم للجميع - أن كل ما حولنا يحتاج لاختبار مدى كثافة الحقيقة في تكوينه ؛ ففي بعض الأحيان يخف تفاعلنا مع بعض الأشياء لقلة منسوب الحقيقة الفعلية فيها , وأحايين أخرى نصاب بذهول الحقيقة المختبيئة في ثنايا الشيء الذي يعرض لنا ؛ فإما أن ندرك ذلك مبكراً , وإما سيصدمنا بعد ذلك فوات الأوان فيلزمنا بأن نتلقى صفعة الحقيقة من وجهين للأسف ! لا أقصد بـ ( الحقيقة ) هنا ذاك المصطلح الفلسفي الكامن في سؤال الوجود , ولكنني أعرض هذه الصرخة كما لو أنني أقول في قرارتي نفسي : رباه !! هذا حقيقي .. رباه إنه يحدث فعلاً ... دمت حقيقيا .. تكلم لأراك .. |
| |||
رد: اعــــتراف ...! اقتباس:
وأهلاً بك ـ يا نرد ـ مرة أخرى .. نظرية الإقدام والإحجام هي إحدى النظريات المعروفة في ما يعرف ـ بعلم النفس ـ تلك النظرية التي تقوم على الدافعيين المتعارضين أحدهما يدفع للأمام , والآخر يجر إلى الوراء . والحقيقة أعرف أن هذه النظرية تنطبق على أمور كثيرة في الحياة , ولكنى لا أعرف هل تنطبق فعلاً على الحُبّ أم لا ؟ وذلك بسبب ماهية , أو طبيعة الحُبّ المعقدة التي لم يستطع أحداً حتى هذه اللحظة فك شيفرتها ! تلك الطبيعة التي تجعلنا نستسلم لذلك الكائن الذي يتسلل إلينا فجأة وبدن مقدمات , ربما على حين ضعف أوعلى حين غفلة أو على حين تعب أو على حين حاجة ! ويستضعفنا أو يستعمرنا على الأدق ثم يمارس علينا كل أنواع السادية , ونحن في حالة من النشوة المُغيبة أو الغيبوبة المنتشية ! ثم بعد ذهاب السكرة تأتي الفكرة محملة بالكثير من الآهات والشجن والكثر من الأسئلة التي تناثر كحبات خرز سقطت من مسبحة ثمينة ! في لحظات تأمل أو لحظات ندم على الأرحج ! لماذا أحببنا من أحببنا ؟ ولماذا سلّمنا أنفسنا وعواطفنا على نحو أُهدرت معه الكثير من الكرامة ؟ ولماذا ونحن ننشد الراحة والسكينة عند ذلك الكائن المدعو بالحُبّ وإذ به يعصف بنا , ويرمينا في المهالك , والدروب الشائكة ؟ ولماذا .. ولماذا ؟ .. ولماذا ؟ حسناً ! أظن الجواب عند مجنون ليلى الذي قال : يقولون لو عزّيت قلبك لارعوى .... فقلت وهل للعاشقين قلوبُ ؟ وأخيراً ! دعنى أتفق معك تماماً في ما ذهبت إليه في قضية " عدم التفريق بين القبول والإقدام " وترك الموضوع في حالة عائمة , الأمر الذي ينتج عنه اختلال فكري ونفسي وعاطفي لدى الطرفين أو بعضهما على أقل تقدير . تلك الحالة العائمة هي التي أعتقد أنها مسؤولة عن الكثير من العلاقات العابرة أو العلاقات الفاقدة هويتها ! نرد .. تحليل رائع , وحضور متألق . دمت شامخاً . " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| |||
رد: اعــــتراف ...! اقتباس:
وأهلاً بكِ يا جنى .. سعيد جداً بحضوركِ الأول .. وسعيد أكثر بتلك الالتقاطة الذكية . وأبعد الله عنكِ التشاؤم , والمتشائمين ! " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|