|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: استودعتك قلبي ،
لا شيء سوى قلب محطم وعقل اجبر على التوقف وروح بحجارة الخيانه تلاشت وتريد ان اكتب كفاي بهاذي الأسطر |
| ||||
رد: استودعتك قلبي ، يقول أحد الحكماء ، كان لمملكة الحب في قديم الزمان؛ بوابة ضخمة . تفتح لأي إنسان يرغب دخولها، وليس عليه إلا أن يقرأ تنبيها صغيرا على تلك البوابة كما يلي : ((ممنوع الدخول لمن لا يجيد القراءة ، ولمن لايعرف اللغة المكتوبة هنا ، عليه الإتيان بترجمان قبل أن يفكر في الدخول : ليس حال من يدخل هنا مثلها حينما يخرج . وقد جاءتنا أخبار كثيرة عن أشخاص تاهت أرواحهم في الداخل ولم يتمكنوا من الخروج . وأشخاص كسرت أنفسهم للأبد بلا أمل للشفاء. ولو نظرت عن يمينك ويسارك؛ لوجدت أكوام من القلوب الدامية التي لا نعرف أصحابها . وإنما أخرجوها لنا هنا ؛ لعل من فقدوها يكتشفون وجودها .. تم التنبيه والخيار لك وحدك )) ثم ذكر الحكيم بعد ذلك ؛ أن تلك الوابة أصبحت لاتعني شيئا للداخلين إلى مملكة الحب . ولم يعد أحد يهتم لذلك التنبيه المكتوب ..ولما صار وجودها مشابه تماما لغيابها . قرروا إزالة البوابة بالجملة ، وهنا تنفس الحكيم بصعوبة ثم أكمل : ربما كان كثير ممن يندفعون للحب . لا يحسنون القراءة ! ياصمت نحن لا نحسن القراءة ياصمت ، ولو رددنا لعدنا الحب له قوة مغناطيسية توقف العقل عن العمل تحاياي وعزائي لقلبك النقي دمت بحب عندما رأيت زهور " الدافاديل " في منتصف يناير ادركت انك ابتسمت هذا الصباح ! (( يغيب عن ذاكرتي صاحبها )) |
| ||||
رد: استودعتك قلبي ، , ناقمة أطرافكِ التي تناوش نفسها بنفسها على ذاك الذي يملك قلبك .. في قلبكِ طفلٌ خائف ويبكي ، مهادهُ ناحليكِ المرتعشين ، وحليبهُ حبر القلم صمت الرمال .. نصكِ هذا جاءَ مُنشطر المعنى الموصول إلى تخيل القارئ .. العنوان غزير الإيحاء وباعث على التفكير الكثير والتفسير .. كعادتكِ جميلة في إسلوبكِ البلاغي جداً ، وتعجبني إلتقاطاتكِ لبعض الصور .. أكثر ما سلب من صدري شهيقه هو .. استودعتك قلبي ... فـ أحبني كما لو انني اخر النساء واعشقني كما لو أنني كل النساء ولاترخصني .. لاترخصني .. لاترخصني .. قدر قيمتي جيداً واحفظني ..! , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| |||
رد: استودعتك قلبي ، يقول الروائي الأمريكي وليم فوكنر: " يجب أن يكتب الكتّاب مشاكل القلب الإنساني في نزاعه مع نفسه لأنه هو الشيء الوحيد الذي يخلق كتابة جيدة , ولأنه هو وحده الجدير بالكتابة عنه والجدير بالعذاب والضنى . " حسناً ! التماهي مع مشاكل القلب بهكذا صدق , وهكذا احساس ينتج بالضرورة كتابة رائعة تستحق البقاء , وهذا ما قرأته في هذه الوصيّة الثمينة التي حوت كل عذابات القلب ! صمت الرمال ! كان ـ وما زال ـ قلبي ينبئني أن وراء هذا الصمت الكثير من الشجن , والكثير من الألم , والكثير الكثير من الإبداع . " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| ||||
رد: استودعتك قلبي ، اقتباس: السؤال يا هديلي / هل نحن نريد ان نشفى منهم ؟ هديلي ... ضلوعي تئن ... سامعه ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|