ألهمتني كيف تكون الوشوشَة غايَةً بأيّ وسيلَة غير اللّسان
راجعين ياهوى .
وكأنها إقتباس من جِدارٍ نحت فيه العُمر من تفاصيله الكثير .... لوحة باذخه جداً , جنائنُ ورد لحضور طاغي الجمال كأنتِ
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
قبَسٌ من السلطنَةِ يا بلاتينْ ! [ ]
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"
فِتنة ’ والله [ ....
فيه من السكينة الكثير .. الله
مهما تعارفنا يبقى المزيد ممّا نخفيه عن الجميع . لساني حصاني
Security byi.s.s.w