نهاية السطر نقطه .
ونهاية الحكاية نعرف الحقيقه
والكل خايف من النهاية

بس اتوقع انة جا وقت النهاية
والنهاية يارب تكون ع قد المشوار
المشوار الطويل والتعب الكثير
والإحساس الي كان حاظر وماعمره غاب
حتى لو غابت الاحترافيه القديمة

آخرها .... حيكون لبوح وللأحاسيس الي تركنها على الميهاف ,
لكل الاصحاب والاصدقاء , والقلوب الي حبيناها
وتعشمنا فيها ,
لـ سَما , ولمشوار سمآ
وعلى سَما وعلى المشوار السَلام

صَورة وآحِدة للأسف كانت بجهازي وأختفت ):
والكثير الكثير الكثير من الأشياء
مدة العمل طويله جداً جداً ومرهقه
ويارب يكون الختام يَجمِل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِـزْ البَـدوْ <b> تظلين السماء اللي نحتاج لـ مطرهآ .. طآل الزمن وإلا قصر .. ومَـ للسماء حد : ) </b>

خلي السَما , شوفي الميهاف يوووة قد ايه عميق
عِز أضأتِ زوايا الروح بإطلالتك البهيه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البدراني ماجد نوافذكِ دائماً ما تكون اطلالة لنا على ما نعشقه , على ما نفتقده , وعلى ما تتمناه قبائل الأطفال في صدورنا . ولكننا لا نستطيع أن نتحدث في حضرة نوافذك , لأن حروفنا جاهلة , ولكنها تتبع فطرتها في تلمس ما تراه غاية في الجمال والروعة . سما

سكت الحكي ,
وش بقول وش بيكون ردي مع حكي إعراب المتفرد بالصياغة والجمال
شكراً شكراً
قبائل قبائل ورد ترحيباً بهذا الحضور

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح . <b> أذكر و أنا صغيرة , كنت أركض ورى السَما بـ أشوف وين تخلّص ؟ دايم مشقيني سؤال : وين تنتهي السَما يا ماما ؟ بس مآ تنتهي السما ! و لا تنتهين يا سَماي [ ] </b>

امممم بالوجود أيه بس بالاعمار لا كل شي وله حد ونهايه , وتصدقين صار مره قريب مره مره
هديل أشرق بحضورك نور البهجة فيني

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفآصيل ..! , هذا التصميم بالذات كأنما ينفطر العمر تحت الحُلم .. والطريق مفخخ بالنهايات وعذب الذكرى تعصر مالحاً .. والجرح مؤرخ فلا ينتهِيان و لا يلتئمان .. ماعدتِ تهوين سقاية الأحلامِ وتهذيبها بفنكِ يا سمآ وغياهِبُ الزمنِ الطويلِ أودعتكِ عجاف الأماني وتخمة الآلامِ و سُمّا بسمن .. سبحان الله .. لم نكن ندري أننا ننتظر شيئاً مختوماً فكأنه زاد ٌ لهذه الأيام نشتد ُّ به ونعتد بمعناه الذي خرج من نفسِ صادقةٍ صدوقة فمسك الختام منك قد تم , وجُرح حرفكِ هنا قد عم ..

لا يكون الختام شيئا نقدمه تحت علمٍ مسبقٍ أنه ختام
الختام وحي لا مرئي يتخطفنا على حين غفله
هذا لم يكن ختاماً بل كوقفة فوق رأس جبل للتأمل والنظر
أين أصبحت وكيف وصلت

أخية الروح , وصديقة ليلي في ايام الحنين المظلمه
لاعدمتُ روحك

ذبذبة الـ على آخر تراب الأرض ......... ندم جبّار
تشي بِذبذبة مُصممة في طيّاتِ ذاكرتها سرّ عظيم .

الإنسانية أليمة لو تمعنّا المفقود منها فما بالك عندما نُحاكي المفقود بعينه ؟
التعتيق عظيم