قصة قصيرة جداً ،
مهما تعارفنا يبقى المزيد ممّا نخفيه عن الجميع . لساني حصاني
- الجوع مهلكة ، فهلكَ بعد أن لملمَ جسده على مائدتِها فافترستْهُ لئلا تفترسه رؤوس القبيلة .
+ كزعمك المعتاد تُمسكين الهاتف مقلوباً ليصل احساسي أَسرع # مذ الليلة الأخيرة شرعتُ بقلب احساسي لا السماعة
- جريا على خطٍ مستقيم ليلتحما بضرواة بيد أنّ الخطوط المستقيمة لا تلتحم .
تشغلها التوبة و يشغلها هو ، و يشغل هو الهاتف فينشغل عنها ، و بين البينين استعسرتْ الهداية .
في الرنّة الأولى تسربّ صوته ليتفرّد في خانة الآحاد و في الثالثة بعد الثانية خُيّل إليها صوته تحت الصّفر و ما قبل الثانية إلى ذيلِ الأولى مغبّة ورطة و مُقبّلات معنويّة
اختلفا أيّهما سيكون إبهام الآخر ، فَاختلقَ كلّ منهما مائة حيلة لإيهام الآخر .
+ كلانا يُمتطى ، كلانا أجوف ، كلانا كَفاهِ حاوية شرهة . - كلانا يبحث عن وظيفة ، كلانا يبحث عن كفيل . + حذاء 37 : z - فستان z : m
كانَ يحملها بـ اهتمامٍ بالغ . لم يتزوّج لأنّها كانت تُشاركه السرير كل ليلْ . لم يعمَل لأنّها كانت تُلهي صباحه . تلكَ الجرّة , فجأة كسَرها و استراح !
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"
Security byi.s.s.w