{ربيّ لا تذرنيّ فردا}*

tahanisultan@

السَديم ,

غبتِ جميلة ,
وحضرتِ أجمل !
ولا جديد بأن تكوني الأجمل دائما في الغياب وفي الحضر ,
الجديد هنا أنّي قرأت منهاجاً جديداً سلكتهُ الجميلة سديم ,
الا وهو " الفلسفة " الجميلة !

وش الدنيا بك بافيلسوفه ؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرمد كل الاشياء تبدأ صغيره ثم تكبر وحده التكفير .. عفواً التفكير يهب الظلماء .. شيء من القمر! اذاً كل التفاصيل تحتاج حيزاً حتى لانخُرجها من المله وهي مؤمنه انا الان ! أتفقد اصابعي واحدا تلو الآخر فـ هذا البياض المنسكب من كأس التجربه يـ سديم أريكة لم يزل عليها / بقايا الخبز .. شكراً بعظيم رائها وكافها

التفاصيل هي الاستغراق في التأمل ، و سرقة كُل ماهو أمامنا
في ذاكرة تحفظ جيداً معنى أن تُعذب و لا تصل
إلى ما تبتغيه ، الأشياء الصغيرة هي المُشتهاه جداً ، و
التي نسعى إلى الحصول عليها لـ نُغيّب تلك اللذة
الوقتية .. الذكاء يِكمن حينما لا نريدها فقط لنتلاعب على
ذواتنا ، فنتعلم أن نفلت من الإمساك بها و إن قُدمت لنا
بشكلٍ أو بـ آخر ..


سَرمد .. أصابعك قُطعت دون أن نتعلم فما بالك كم هي
قطعت من أحبال التفكير و الذاكرة مني ..



أهلاً بك ،



.

{ربيّ لا تذرنيّ فردا}*

tahanisultan@

{ربيّ لا تذرنيّ فردا}*

tahanisultan@

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح . <b> أنا أشمُّ رائحتها هُنا , و هي تُوشوش الصداقة أنّ عاتقها لا يحملُ شيئاً يُذكر ! أنا أُشمّ رائحتكِ أيّتها السديم ... و أنتِ تُظفّرين خصلات التكهُّن و الحيرةْ , حتّى ربطتِيها بـ شريطةٍ عُشبيّة اللون . - لطالما غرقتُ في عمقِك الشاهق يا رفيقة </b>

و كم هي تلك الحيرة التي تُقايضني في التفكير بها و عنها ، وربما
أنجو أحياناً و الأغلب لا .. كثير هو التسامر في عقيدةٍ تحركني لا بل
تجرني و تجبرني أن أعلم أن الحق هو ما يصنعهُ الخيال و ليس للواقع
وجود ..

أهلاً بكِ في كل مره .

{ربيّ لا تذرنيّ فردا}*

tahanisultan@

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف للمرة السادسة أحضر و بكفيّ الورد .. و لا يكفيّ جميلة أنتِ يا سديم جميلة جداً

لكل قراءة ورده و شكر .. أنا لا احتمل في قراءة واحدة
فكيف في قراءة لست مرات ..
نوف ، القرب هو الأجمل و سأدعو عليك بأن تزيد قرأتكِ لي حتى
أجدكِ في كل مرة ..

{ربيّ لا تذرنيّ فردا}*

tahanisultan@