العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ ..

بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام ..

Like Tree3Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31 (permalink)  
قديم 08-08-2011, 07:33
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح . مشاهدة المشاركة
<b>



أنا ابنُكِ الذي يتخيّلٌكِ في كُل الصُور .
حتّى في صورةِ " أُمّي " التي تحتضن بها إخوتي الذي هم إخوتي لأنها أمهم فقط !
أنا مشتاقٌ لكِ يا أمّي , و مشتاقٌ أكثَر لأن أشتاق لكِ .
أنا الذي لا أعرفُ من هيَ هذه التي خرجتُ من أحشائها و لا كيفَ هو طعمُ ثديْها ,
و لا لون شعرِها هوَ ابنُكِ الذي لم يفهَم بعد لما تركته يا أمّي ؟
أنا أنامُ في فراشٍ هانيء , لكن قُبلة أمّي ما عاد تُشبعني مُذ عرفتُ أنّها لم تكُن أمّي !
أنا آكلُ الطعام لأُقيمَ صُلبًا يحتاجُ أن تُسنديه على صدرك قبلَ أن يموتْ .
أنا أُفتّشُ عنكِ في الأسواق و الملاهي و مسجدُ النساء الّذي تُصلّي فيه أمي التراويحْ .
أنا أبحثُ عنكِ بقلبي , فَ عيني لا تعرفُ رائحتكِ .
أنا أطالعُ فيني و أُخمّن أن لنا ذاتَ الأنف ثم أبحَث و لا أجُدكِ .
فَ أقرّر أنا أبحَث في اليوم التالي عن امرأةٍ لها نفسُ فَمي !
- أنا وِلدِك يُمّه . أبيك .

..
</b>
هديل / المشاعر , البوح الصادق
هديل / المرأة القوية التي أحبها
أجدتِ التعبير وأصفق لكِ بحرارة


____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #32 (permalink)  
قديم 08-08-2011, 07:36
الصورة الرمزية سَما .

راجعين ياهوى .

 
بداياتي : Jan 2008
الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20
سَما . will become famous soon enough
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَمتْ الرمَـال } مشاهدة المشاركة






هل ستغفرين لي يا ابنتي فقدك لي ..؟
هل سيشفع ضعفي غيابي عنكِ ..؟
أنا يا ابنتي حاولت كثيراً أن لا ابتعد ، شربت المُر وأنا اتمسك بكِ ..!
أنا لم اختار إبتعادي عنكِ ، البشر يا ابنتي لم ينصفونا ..!
كرهت حياتي من بعدك يا ابنتي ، فـ الناس لم يرحموني
وصفوني بأبشع الوصوف وبكل غباء يسألوني هل تفتقديها ؟
أخبريهم يا ابنتي أن كنتي تشعرين أنني كرهتني وكرهت حياتي من بعدك ..!

دعينا منهم وخبريني ..
لمن ستخبرين أسرارك الصغيره ومغامراتك مع صديقاتك ؟
لمن ستحكين حكاياتك ..؟ من سينصت لكِ كما أُنصت أنا ؟
لمن تعطين دعوة حفل الامهات بمدرستك ..؟ من يذهب ليتقصى عن أخبارك ويطمئن عليكِ ؟
لمن تشكين وبحضن من تبكين ؟ عندما يصيبك أعياء كف من تتحسس رأسك كل حين ؟
من تنادين ( ماما ) ..؟




أنا أسمعك ... أنا هُنا .. أنا أُمك !



وأنا أنصتُ بكل عاطفتي لهذا المشهد
الذي حكتيه بغريزة الأنثر الأم
أصفق لكِ بحرارة يا صمتي التي أحب


____________________________________

ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
رد مع اقتباس
  #33 (permalink)  
قديم 30-10-2011, 03:05
الصورة الرمزية القلب@الحنون
.
 
بداياتي : Sep 2008
الـ وطن : الشرقيه
المشاركات: 1
تقييم المستوى: 0
القلب@الحنون is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

سلمت يمنااااااااكِ غاليتي ابدعتي
لكِ كل الود
رد مع اقتباس
  #34 (permalink)  
قديم 30-10-2011, 05:03
الصورة الرمزية الحوراء
.
 
بداياتي : Jul 2009
المشاركات: 869
تقييم المستوى: 0
الحوراء is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

اه كم هي مؤلمة تلك المشاهد ..
أيعقل أنه العالم بحذافيره هكذا ؟!
ولما لا ..؟

" قلب موجووووع يشتهى مسرح ذو نهاية سعيدة .. "

سما ..
رائعة رائعة رائعة واليد تصفق بحرارة ..
لكِ
____________________________________

رد مع اقتباس
  #35 (permalink)  
قديم 30-10-2011, 05:05
الصورة الرمزية الحوراء
.
 
بداياتي : Jul 2009
المشاركات: 869
تقييم المستوى: 0
الحوراء is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

سأعود سما أنا هنا ..
____________________________________

رد مع اقتباس
  #36 (permalink)  
قديم 14-12-2011, 01:56
الصورة الرمزية الحوراء
.
 
بداياتي : Jul 2009
المشاركات: 869
تقييم المستوى: 0
الحوراء is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

فتاة في خدر براءتها ، تحيط بها بهجة ولدت من قلبها الأبيض ، قريبة للقلب ، متواضعة ، سمحة للغاية ، هي فراشة تنتقي أجمل الزهور و يا لا روعة حظ تلك الزهرة المختارة ... ( اسمها سلاف )
اليوم جاءها الخبر من قبل أختها بأن عمها قد عرض عليهم مرافقته برحلة داخلية ، فرحت جداً وسعدت بهذا الخبر لدرجة أنها لم تتردد ووافقت على أن تذهب وإياهم قائلة " الرحلة مع عمي هذا لا تفوت " متأكدة من أنها ستكون في قمة سعادتها كون أن عمها لا يرفض لها طلب بل وأيضاً يركض وراء راحتها ...
في فجر غد جاء عمها وأخذها هي وأختها و ... من رافقوهم .
كانت جداً سعيدة إلا أنها تشعر في وخزه تصيب فؤادها " ربما لأني سأفارق أهلي .. لا مشكلة  " !!
أعدت له كوب قهوة ليكون مزاجه كما يفضل .
في السيارة .. رائحة قهوة ترد الروح و طربيات لمطربين قدامى كانت تفضلهم سلاف ... " ومضوا في طريقهم "
مع مرور الساعات بدأ عم سلاف يشعر بأن قد بدأ النعاس يغلب عليه ، فتوقف جانباً لكي ينزل من السيارة ليشهق بهواء منعش ونزلت خلفه سلاف ، كان الجو أكثر من رائع يعمه السكون الذي أمدها براحة البال .
أثناء ما كانت سلاف تنظر للسماء في بداية شروق الشمس اقترب منها عمها واحتضنها فسألها : أتشعرين بالبرد ؟
أجابت : نوعاً ما .. فزاد ضغطاً عليها حتى يمدها بالدفء الذي تفتقده ، قام يحرك أصابعه بين خصلات شعرها وعلى وجنتيها ورقبتها ويزيد معانقة لها .. و أخذ يخبرها بأنه يفضل رائحة عطرها ورشاقة جسدها وجمال ملامحها ...
قاطعته متعجبة بنبرة خجولة : عمي .. الجو بارد بعض الشيء يجب أن أدخل إلى السيارة .
أخذها من يديها وأدخلها إلى السيارة وهي في قمة دهشتها !!!
من هذه النقطة ( نقطة وقوفهم ) حتى وصولهم للمدينة المقصودة وهو بين حين و آخر ينظر لها عبر مرآة السيارة العاكسة للمقعد الخلفي ( التي كانت تجلس عليه سلاف ) تارة مبتسم وتارة ينظر لها بنظرة توحي شيء ما ...!
سلاف بدأت تشعر بحيرة من أمره فثمة شيء ما هي لا تفهمه حقاً ؟؟!!
ومضوا في الطريق بسلام وهي تحاول التصرف على طبيعتها حتى وصلوا المدينة ...
نزلوا جميعهم في شقة مفروشة ، متعبين منهمكين بعد طول طريق السفر ، سرعان ما توجه كل منهم إلى غرفة ليخلد للنوم فغداً ينتظرهم يوم حافل بالرفاهية .
دخلت سلاف إلى إحدى الغرف لم تستطع مقاومة الإرهاق فاستلقت مسترخية على السرير ، بينما عمها كان يطمئن على حالهم وأن جميعهم دخلوا غرفهم للنوم توجه إلى غرفة سلاف .. فتح الباب فجأة ..!
فقامت مندهشة تنظر إليه باستغراب !!!
سألها مبتسماً : أفزعتك يا غزال ؟؟
فأجابته بابتسامة صفراء تخفي دهشتها : لا عليك تفضل تعال إلى هنا – مشيرة له أن يجلس بجانبها – كانت تود الحديث معه بشأن يوم غد وتخبره عن برنامج أعدته ليتجولوا بكل أطراف المدينة ..
جلس عمها بجانبها وقال لها : أنتِ متعبة تمددي فحسب .
قالت وهي تمدد نفسها على السرير : سأخبرك بشأن غد .. بدأت سلاف في الحديث ، وأثناء كلامها قاطعها باستلقائه بجانبها وقربها إليه مجدداً ولكن هذه المرة كانت مختلفة تماماً عن ما قبلها ..!
لم يسألها عن سكوتها ...
أما هي تشعر بشلل في لسانها بما تراه أمامها ...!
أخذ يحتضنها عمها ويقربها نحوه بشكل يثير شهوته ، يحرك يديه على كامل جسدها ، يرفع نفسه فيقبلها ثم يخر نحو عنقها ليشتم رائحة عطرها الذي بات يجذبه ، ويعود لما كان عليه فيرفع عنها بعض ملابسها و يلذع مفاتنها بسم يديه .
حتى فقدت سلاف وعيها و أغميت !!
وفجأة فاقت عليه ’ قد حام برغبته على جسدها ’ حينها صرخت " خلااااااااااااااااص " ( كان يغلق فمها بكل صرخة كانت تصارخها ) ...
حتى تشجعت لتوقفه وصرخت بأقوى ما عندها " كفااااااااااااااااااااااااااااااااااا " .
فجأة .. جوال سلاف يرن .. ابتعد عنها مسرعاً جلس بجانبها ينظر إليها ، أجابت على هاتفها وكأنها تطلب منه النجدة فكانت صديقتها المتصلة تحدثها بنبرة خوف وعذاب واستنجاد ، سرعان ما أخبرتها بأنها " ستنام ستنااااااااام " وأغلقت .
ما زادها قلقاً أن صديقتها لم تفهم بأنها في مصيبة تنتظر النجدة منها !!!
قام عمها وخرج خارج غرفتها ...
سلاف لا تستطيع البكاء ، لا تستطيع الصراخ ، فقط هي في حالة انهيار ... وصدمة !!
عاودت الاتصال على صديقتها ولا تدري كيف اتصلت ، قامت تخبرها بأنها متعبة وأنها تريد العودة إلى منزلها وهي تترجاها بأن تأتي لتأخذها .. لم تكن تفكر سوا بالهروب حالاً ولكن ( فقدت الأمان .. كيف لها أن تترك أختها مع هذا الشخص وتهرب ؟؟؟ ) .
رفعت يديها للسماء تناجي ربها وتطلب منه المساعدة .. لم يتركها ربها وحدها .. منحها قوة وتصبراً جعلها تدثر كل ما حدث في جوفها ، تطفئ شعلة الذعر كلما اشتعلت قاومت كل ما مرت به ، مرت بكثير من الضغوطات لفترة حتى قررت أن تتخلى عن أكثر شيء تحبه " فالحياة لا تملك معنى في عين سلاف " .
بعد مرور وجع عدة أيام على حادثة اغتصابها قررت أن تكون أقوى من كل شيء وتتحدى كل صعوبات الحياة وتواجهها بكل ما رزقها الله من قوة .
الآن .. سلاف تتقن فن الصبر ، فن الحلم ، فن التحمل ، فن مواساتها لجراحها دون أن تنتظر أحد .
سلاف : " ربي لا تجعل عيني تلمحه كي لا تشج ذاكرتي هلعاً لذكراه "
ومازالت سلاف حتى الآن بالوجه المزيف تخبرهم بأن " أعمامها عزوتها " .


هكذا مسرح العالم في عيني ...
لا ثقة بعد اليوم سما .. أليس كذلك ؟!
____________________________________

رد مع اقتباس
  #37 (permalink)  
قديم 18-04-2012, 01:23
الصورة الرمزية آكل ُ المرار
.
 
بداياتي : Jan 2012
المشاركات: 92
تقييم المستوى: 0
آكل ُ المرار is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

وأنا أقرا الخط العريض في سطر العالم مسرحيه
أضع من قديمي مايناسب طرف الموضوع حتى أعود بإذن الله لبوح الأطراف الأخرى.. مع عمق التقدير وأكثر
مسرحيه
هكذا الدنيا
ترينا كيف نصبح مسرحيه
أقنعة تترى
وتمجيد الحماقة والغباء
والعظيمة والعظيم
من تغني
من يداهن
من يُّدلس
من تشبه بالنساء
من تدثر يبتغي عرض الفناء
لاتقولي ياسميه
شجر ُ الغاب توارى
جاءظلي مع أسودي
فاسمعيني ياسميه
أناالمسلم
ودمعاتي شظيه
صرت عنوان الضحيه
صار جلادي أنيقا
صار عضوا
في انحطاط العنجهيه
لاتلوموا المايك
والصدى يبصق جلادي
والشاشات مكياج النفاق
والتغاريد هديه

لاتقل إني مفكر
لاتقل أمي افرحي
إني اخترعت اليوم
صاروخا يفتك الكفر
والرصاصات دويّة

قيدوني
واجعلوا العلج
يركل ُ أبي
واجعلوا البسمة تركب الريح تسافر
فالشفاه ذبلت
والأوردة جفت
والأيام حبلى

آه ِ يادمعات ِ أمي
آه ِ ياثكلى صديقي
فانتظر غدي
ياعدوا الله فاسمع
أزرغ النبض لغما ً
والعروق فتيلي
والنياشين ...

جنة الرحمن ربي
والدماء زكيه
فاسمعوا صهيون
إنّا قادمون
هاهي السحات ُ عطشى
وأنا الساقي دما ً
يشبع الأرض دهورا
والكؤوس رصاصي
والثريا في افتخار
عاد َعهد ُ المجد
والكعبة أبية
حين أسكب
أرمق ُ الغيم َ كيثرب
والندى سكناه ُ محمد
(صلى الله عليه وسلم )

والموقر جمعهم
كالودق ِ أصحاب الرسول
نطق الغيم هطولا ً
مسجدي قوسي القزح
إثبت ْ أُحُدْ
فإنك البرق ورعدي
والسيوف حميم ُ ُ
وفي الأغماد فُّوُهَتي
فُّوُهَتي
ودخاني
يرسم ٌ الأم َ تزغرد
وفي البطون ِ بقيه
وشجر ُ الزيتون ِ يردد
يازمان َ العز ِ توَّسد
إنني القدس ُ عصيه
مسلم ُ ُ أنا
وفي التاريخ
أمجاد ُ الصحابه
والنبي ُ شفيعي
رحمة ُ ُ مهداة
وذو الفقار ِ يضرب الغيمة برقا ً
والرعود بوارق
وفي بدر ٍ
أشرب النصر كزمزم
والتباشير ُ زهيه
فانقش ِ الشعر َ رفيقي
لاتقل إني التثبط
لاتقل حرفي هوان
إنني قلم ُ ُ
وأوراقي عتيه
لاتقل للصافنات
راح منّا قدسنا
لاياصلاح
سوف تولد أمنا
كل الصلاح
رب واقدساه دوما ً
لازمتنا
والسواعد في كفاح
الوليد
____________________________________

أيقنت الآن بأن الأدب نوعان
الأدب العربي
وقلة الأدب العربي

رد مع اقتباس
  #38 (permalink)  
قديم 01-11-2012, 01:00
الصورة الرمزية نورة التميمي .
.
 
بداياتي : Oct 2012
الـ وطن : سطحُ البناية .
المشاركات: 1
تقييم المستوى: 0
نورة التميمي . is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*

ها أنا يا أُمي على مسرحٍ كبير !
وإن كنتُِ من بين الحُضور تسمعين : أرهقني الحَنين , أرهَقني الحنين !
أ تعُودين ؟ .. إليكِ أنا أشتاق .
لصوتك , لحُضنك , لحكاياتك , لعتابِك ,و لقُبلتكِ من بعد العِتاب !
أ تَسمعين بُكائها ؟ , أ تسمعين صُراخها ؟ أ تسمعِين ؟ ( عُودي يا أمي سأغفرُ لكِ من دون العالمين الغياب ) +
رد مع اقتباس
  #39 (permalink)  
قديم 10-10-2023, 16:27
الصورة الرمزية اوريدوس
.
 
بداياتي : Nov 2011
الـ وطن : نجران
المشاركات: 215
تقييم المستوى: 0
اوريدوس is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*




لي دور كالبقية،
بيد أنّي لا أتقنه نتيجة علّتي النفسيه بسببه..
رد مع اقتباس
  #40 (permalink)  
قديم 11-01-2024, 03:08
الصورة الرمزية اوريدوس
.
 
بداياتي : Nov 2011
الـ وطن : نجران
المشاركات: 215
تقييم المستوى: 0
اوريدوس is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*






العالم مسرح كبير،
بيد أن الكواليس هي ما تحركه..




،،
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 22:54.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1