|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: عَزفُ الحَنين ! في الوقت الذي أصبح فيه الكثير من الكُتّاب الإنترنتيين يخجلون من نثر مشاعرهم عبر هذا العالم الافتراضي ! تبوح لنا ـ أمل الأشقرـ بكل براءة , وعفوية , ودهشة , ما يتلجلج في صدرها من مشاعر بيضاء , وشوق , وحنين . وتتساءل في البدء عن ماهية ما تكتبه ! حسناً ! سأسمح لنفسي أن تتطوع بالإجابة لأقول : أن ما كُتب أعلاه عبارة عن قصة تحدث كثيراً في العلاقات الثنائية بين الجنسين , تلك العلاقات التي تبدأ بمشروع صداقة بين الطرفين , وتنتهي بمشاعر عاطفية / عاصفية ! تعصف بمشروع الصداقة ! وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء ! ولكن أيّ قضاءً في عالم الحٌبّ .. عالم السحر .. عالم الزلازل غير المتوقعة ؟! يقول الشاعر الإنجليزي لورد بايرون : " الصداقة حُبّ دون أجنحة " يبدو أنه أدرك بالفطرة , أو بالتجربة أن خلق أجنحة لتلك الصداقة , سـ يؤدى بها حتماً إلى تغيير المسار , وستعمل تلك الأجنحة لا شعوريا إلى تأجيج مشاعر الحُبّ الثابتة , عندما تطير به إلى سماوات الخيال , وعالم الزهور ثم لا تجد في الأخير المكان الآمن الذي تستند إليه ! حسناً ! هل أنا بحاجة بعد هذا الحديث إلى القول بأنني ضد العلاقات التي تقوم بين الجنسين تحت شعار الصداقة المجردة , خوفاً من النتيجة المأساوية ؟! ولكن هذه القناعة الشخصية , لن تمنعني من توجيه التحية والتقدير لكاتبتنا ـ أمل الأشقر ـ على هذه السطور , التي تجاوزت " الشوق , والاحتياج , والحنين " إلى كل معاني الصدق والجمال . " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| ||||
رد: عَزفُ الحَنين ! الأخت الفاضلة / أمل الأشقر الحديث عن أل حنين في مساء بارد جداً .. يتعب الذاكرة ب إستعادة تلك الأيام الجميلة . عزفك / نزفك وحنينك .. مُتعب يا أمل . أتمنى أن تروق المزاجات قليل .. لأعود هنا بـ أفضل حال . لا ماهقيت إن الوفا في قلبها ماله .. قدر * فمان الله .. ,., |
| ||||
رد: عَزفُ الحَنين ! , لا اعلم يا امل لما اعدت الوقوف على هذا الحنين مراراً قبل أن أجد ما أكتبه فصدقاً ماكتب ((هو شوق وإحتياج وحنين لهم وللحظاتهم ..)) ماكتب جميل جداً شعرت بـ الحنين وغصاته ولكن حرفي بات يخشى حنيني فبعض الحنين أقسى من البوح وجدت فوضى الشوق هنا وجدت بعضي يا أمل شكراً لأنك هنا.. (..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
رد: عَزفُ الحَنين ! عزف الحنين مُوجع يا أمل ..! عذبه إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: عَزفُ الحَنين ! البَيان .. الآحتياج والحنين لآ يعرف مقدمات أو ترتيب فقط يأتي كبرد الشتاء جداً موجع ببرودته للجسد أنرت ( وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً ) رحم الله فؤادي ! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|