|
|
مَـاتْ حُـبكْ وإنتهينَـا ماعلىَ بالِي تجِـينْ !! حَدِيثُ أَرواحُنـَا / قصـائـد .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
[ ما ؟ / يستبيح شفاهي ] ليلة .. تملّت / دربك و أسرفت فيها : صوتك ما كنت أنا باكتب شعر / أو ليلتي فيني : تلوح يمكن أغني لـ : الفجر / و يمكن قبل فجري تروح ليلة .. طفل يسهر : بك سولفّ لـ : نشوة نوتك كان : الشعر من دونك / ما يستبيح شفاهي سهدك .. عتيم ردونك / و الليل فيها لاهي بردك .. بساط عيونك / لا من سكنته ساهي ليلة .. شعر في : قربك فضفض / حكاية موتك ما بين أيدي الشوارع طاحت أنواري .. و ما / بعد حلْم الضما لـ : مفارق دياره إن كان هالوقت عدّى جيت لك ساري .. و إن ذبلت الشمس يزفر عمري أزهاره ليلة .. وطن ينثر بك .. كل / المطر فـ : قنوتك كن : السهر طارف المتذمر / الشارد ....... من بعض خلق الله و شلّة : مخاوينه هذا / أنا / ما : تغيّر وجهي : السارد ...... و هذا أنا .. اللي دروبه في / عناوينه عجزت أكفكف يتامى الشارع : البارد ....عن صبح وجه العنا وأصوات : عانينه هذا الرصيف ألمحه في دربي الزاهد ..... في كل عثرة و / كل : بلاد و : امدينه ما لمّ : طفل التعب عن حلمه الماجد .... غير إنتهاكات عمره / و أرض غالينه مثلي لو : إرتاح / فيني عابر : مكابد ....... كلّ المسافة بـ صدره و إمتلت عينه
يآ عتب نشّاد مآ ورّى عن أيآم العتيم و لآ سأل كل الدروب = هآتها كل ادعواتك و إبتعد قبل الشتا يُدفن و ياخذها يديك هالموآني عوّدت جفنك ينآم الليل مآ وّرد على وجه الغروب = و العيون الشاردة في شتوة البرد و جفاها ورقّت لـ: الهم فيك من كفر قلبك معَ : ناي الحزن في شارع أجناسك و بألحانك يجوب = كفّ عنّك ماتعنى غايتك غير الورق يدفن سراجه عن حكيك إرفع أفأفتك على كفّ السما وإزرع مع أنفاسك سهو وناس وشعوب = رمّد الباقي من جماحك و فاتت في ذرى من تحتويه لناظريك لا تناظر شرفة الذكرى على ذاك المطر و الصبح يجمعنا / قلوب = شقّ بك صمت الطريق و أسربك عاطش تمنّاك الوصول و يرتويك من هنا ؟ يصفح عن اصغار الفرح تحوي بقايانا مع صمْت الهبوب = تنتظر من يجمع و يقصر صلاته لكن أجدب أرضك إرتاعت عليك باهتة كمّ مرّها ساجد دعى فجر التعب علّ إستفاقتها نضوب = ترتمي في منظر العابر سبيله للوطن يمكن أنا مثله و : أجيك و إنتزع موت النهار بغربتي و ألبس ثيابي بسمتك وأهديك ثوب = مثلي إنت بغربتي كنكّ غريب و تحتوي مرّ إنتظارك في نعيك كفكف البحر بـ : بقايا دمعتيني و إنتهكها من رثا وجهي نحوب = عطّش الغارق من إسماعي على جال الجدار لإستراقك في وعيك جافل الغربة تعال إحكي لي الذابل من أغصانك تناهيد و شحوب = و التسكع في هدوء القيض و عيون الممرات القديمة تنتهيك إمهل بكاها امتداد لبلدتك و أبيض دراويشك و أضداد الذنوب = تغرس أشباه الدموع بدهرك و تكبر كأنك عشت في صحوة شريك وبخّك ما ملّ قبلك و إنتهز طفلة سكونك في مساحات الهروب = ألهمك هذا الوطن بعد إمتناعك للسهر و أمسى بنومك يحتريك كل فجر أركض على أطلال صبحك و إرتمي في مقبل أحضانه غروب = و تذبل أنوار المدينة و أدعي دروبي سراج و أنتظرني في يديك لا لمحتك .. رتبّي وجهي الكئيب .. و النهار اللي أحبه / يا صبَا .. لا يعيش إلا بـ : عينك / لوحتك لو رجعتي لا يعيش .. إلا بها لا يمرّ .. إلا بها ! .. خلِك : هناك أنا تعبت أنده هنا جآيك : أنا كلي / معاك أذكر .. نجل به هـ : الأماني ترتحل و يموت في / عينك : ضما جيته أنا .. و أنا .. هنا و لا : حركت عيني جفن و دمعي رثاني بـ : الحزن و أنا نسيت .. إني هنا و أنا .. ؟ أنا .. أنا ! قلبي هنا .. في كل فجر أستحي لـ / تلاوتي : خاشع ...... ما كنت أطيق إسمي ان ناداه خلق اللّه على يمين : الدعا و : قنوتي / الخاضع ....... أحب أنا سهوتي عن / موطني : كلّه هالصبح قمت أرتحل مع سلطنة سامع ....... إختلت معْ نبرتك من / قلت : عبدالله شكراً لـ : القراءة أنتظركم Twitter ! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|