| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-02-2012, 16:46
| ||||
| ||||
 ـــــــ صورة أبي ـــــــ ((بقلمي))
أبي... أول كلمة أنطق بها بعد أن سقطت صورته من محفظتي فأنحنيت لأخذها ولكني لا أدري لما جلست تلك الدقائق في تأملها ، حتى أني نسيت لما فتحت محفظتي.! وبتُ أتأمل تلك الصوره العجيبيه رغم وجودها عندي طيلة تلك السنين إلا أني لم أللحظ او لم أُدقق فيها كثيراً... أنني أرى إبتسامه صغيره تدنو عينين حزينتين فأذا أغشيت العينين يُخيل لي أني سـ أرى عينين ضاحكتان............ إذ بها حزينه.! وإذا أخفيت الابتسامه يتصور اللي وجهاً حزين تنقُصه شفاهاً شاحبة أنا حقاً.. لم استطع فهمها ..فيا من ادهشتكم ابتسامة ( المونا ليزا ).. ! فسروا لي إبتسامة ....( أبـي )... كانت تلك الدقائق بالفعل محيره بنسبة لي مُصادفتاً عيناي مرأتي.. وقد سرحت بها مُطولاً سرحت بهيئة تلك الفتاه العاطفيه الحالمه ذو نيةٍ سليمه في كل من حولها وقد استفزتني برائة عيناها خاطبتها وهي تُنصت لكلامي ... خاطبتها وخاطبت انعكاس صورتك في المرآة.... يا أبي كُنت في كل مره اتحدث اُكررعبارةً واحده ..... عبارة " علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن " نعم.. لقد علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن... أعيش لمن حولي لأجلك يا أبي ولأجل اخواتي الصغار لأجل أن تفخر بي وأسعدكم قدر استطاعتي وأن اثق بـ ربي فأنه لن يٌضيع لي صبر ولن يخذُلني فقد قال في كتابه العزيز " انا عند ظن عبدي بي" ...وظني بك ياخالقي أنك ستقف معي وتحميني .. لا إله الا أنت سبحانك إني كُنت من الظالمين علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن ... أن لا أحب ثانيتاً.. فالمؤمن لا يُلدغ من جحر مرتين بل وأن أحب من ترضاه لي يا أبي فختياري كان سيئ وختيارُك هو الاحق.. علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن... أن ابتعد عن الرجل المغامر الشاعري المرهف الاحساس ..حلو اللسان.. فاتن الشكل والمظهر فكُلها صفات لشخص...... لا يكتفي بواحده.!! علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن... أن لا أرضا لنفسي سوى برجل العقلاني الغير عاطفي ..الكادح الغير مُرفه.. من كان همه رضا الله ورضا والوالدين.. لا رضا نفسه ورضا نزواته علمتني الحياه فعاهدت نفسي أن.. أن كل الصفات إللتي كانت تجذُبك لقلبي يا أدم اصبحت صفات تُخيفُني وتُبعدُك عنه فقد كُنت احب ان تُسمعني كلامً في الحب معسول .. وقد قيل لي وقيل لغيري وقد كُنت أُحب ان يتأنق لأجلي ..فتجمل لي وتجمل لغيري كُنت اُحب فارسي مغامراً ذو أهداف في الحياه ساميه ..فأول ما غامر به...... علاقتُه بي.! بختصار ....... ان ارضا لنفسي سوى برجلاً ذو فعل.. لا قول رجلاً يخشى الله قبل ان يخشا خسارتي رجلاً يُرضي عقلي قبل قلبي ...فقلبي ليس بفأر للتجارب.! رجلاً تفخر بمتلاكه لي يا أبي.. أنا لا اُنكر بأني أحتاج للحـب. نعم أحتاج له... أحتاج لذالك الأحساس الذي يُشعرني بالضعف إتجاهك يا أدم ولكني أراك نُصب عيناي ..يا أبي واُقارن بين ما أحتاج بل ما تحتاجُه نفسي الأماره بسوئ وبين ما ترجوه مني يا أبي فتغلـب كفتُك على رغباتي وسقطت دمعتي على صورته ..فمسحتُها وكأني أُوريد إستغلالها لأمحو اثار الزمن من على مُحيا وجهه الجميـل فقبلتُ الصوره وخبأتها في محفظتي وانطلقت لِـ أعد أجمل وجبة عشاء كان يُحبها فقط من يداي ادامه الله لي ولأخواتي الصغار... َ ... النهـاية : : حيره تسكن الوجدان ..  |
|
04-03-2012, 22:30
| ||||
| ||||
| ..)) ـــ أٌختـي الصـغيره ـــ (( ..
أٌختي الصغيره .. أٌختي الرقيقه ..أٌختي العطوف يامن تشاطرنا كٌل شيء سويا ,, يامن لم تشغلٌـنا خِلافات ولا نِزاعات عن لعبنا ومُغامراتنا البريئه,, يامن لمعت عيناها لأجلي حين كٌنت أقص عليها قصصي وحكاياتي,, يامن تحملت أنانيتي وتفضيلي عليها باللعب دون شُعورها بالظلم حتى..!, سرحت ياأُختي وسرحت وبتسمت شفاهي من ذاك الموقف الذي لم أنسه رغم طول السنين عليه ..إلا انه بقي مُعلقاً على جدار ذاكرتي أتذكرين ياأٌختي الصغيره حين كُنـا صغـار ..حينما دخلتٌ خلستاً للحمام فـ أكتشفت أنكِ تستخدمين فرشات أسناني اللتي اصبح شكلها مهترئاً وبالمقابل فرشاتك كانت جديده يومها غضبت حين علمت بأستخدامك لهـا وغرني عنفوان الأخت الكبرى فصفعتك بوجهك ونزف أنفك ..! وبذاك العمر كان أنفك ينزف من الحين للأخر ..ألا أني صُعقت وقت رأيته ينزف منك وكنت أنا المتسببه بذالك ، فاجئنا أبي بدخول وسأل ((ماذا يحدث هٌنا ..؟)) تلعثمت بي كلماتي وسالت أدمٌعي ولم أستطع الرد عليه ، فأجبته على الفور ((لقد تعثرت بالحمام)) دٌهشت ..! فقدكانت كلماتك بألف صفعه على وجهي من تلك التي لامست وجهك الطاهر يا أُختــي. وحينها دخلتي أعماقي بِقوه وكُنت أُقبــل جبيـنك بأستمرار وأنتي نائمه كُلما تذكرت ذاك الموقــف ,, أختي الصغيــره كبرنا سويا وكُنت قدوتك.. وملاذك ..وفخرك أمام صديقاتك كبُرنا وكبُرت الصغيره إلا أنها أينعت ونضُجت ..واصبح لها رأيها المستقل لاأُنكر أني لم اعتد على تلك الفكره من قبل ..ألاأني تقبلتها بعد فترهـ ولم تقتصر خلافاتنا على أختلاف وجهات الرأي فحسب،بل اصبـح عمق الخلاف يأخذ منحدر أبعد..! لم أعرف ماأصاب أختي البريئه الرقيقه سوى انها تجبرة وقست وكابرت ولم أعرف كيف أرُد على الذكريات التي تسائلت مُلحــة..! س/لمــا أصبحت علاقتكم هكــذا ج/ اسفــة ياذكرياتنا البريئة ..ولكـن حتى أنا لا أعرف..! لااعرف *لماذا أختفت تلك أللمعة من عيناها ..؟؟ *لماذا لا تحتاجني مثل قبل وتسكب لي مابداخلها ؟..بل انها لاتكترث لأجلي.! *لماذا لا تحتملني كما أحتملها .. ألسنا أخوه، ألسنا من دماً واحد..؟ ! ولكن حقاً بتُ أفخر بها أفخر بشخصيتها الجذابه المتألقه ..فهي أصبحت فتاه عاقله ناضجه تـعي ماتفعل وتسعى لما تحلم به فــ كُفي ياطفولتي البريئه عن السؤال عنها فهي كما ترين قد كبـــرت ونضُجت.. أما آن عليكي انتي أيظن أن تكبرين وتنضجين.؟؟؟ . . . ((فضفضة خاطر لا أكثر ولا أقل : : حيره تسكن الوجدان .. |
|
10-03-2012, 17:34
| ||||
| ||||
| رد: ..)) ـــ أٌختـي الصـغيره ـــ (( .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحيه وتقدير ونثريه كمغناطيس الذكريات وملامح الطفولة على صفحات الروح سنكبر ونكبر وسيظل الطفل فينا نائم حتى يستيقظ نحتاجه كقارب في بحيرة الأرواح النقيه وينام مغناطيسيا أمام خبث الأيام وأصحابهاوشدائدها حتى لايختلط الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الطهر نثريه يقبع فيها عتاب الإخوة ومراجعة الذكريات على صفيح الحنين وتصارع أجدت ِ فيه بإبداع.. ....... لكنما فقط توجيه بسيط وربما أكون مخطئا ٍ فيه .. أٌختي الصغيره .. أٌختي الرقيقه ..أٌختي العطوف يامن تشاطرنا كٌل شيء سويا ,, يامن لم تشغلٌـنا خِلافات ولا نِزاعات عن لعبنا ومُغامراتنا البريئه,, يامن لمعت عيناها لأجلي حين كٌنت أقص عليها قصصي وحكاياتي,, يامن تحملت أنانيتي وتفضيلي عليها باللعب دون شُعورها بالظلم حتى..!, مذا لو أصبح هكذا بحيث لا يتكرر النداء ... بحيث يكون كالآتي أٌختي الصغيره .. أٌختي الرقيقه ..أٌختي العطوف يامن تشاطرنا كٌل شيء سويا ,, ولم تشغلٌـنا خِلافات ولا نِزاعات عن لعبنا ومُغامراتنا البريئه,, يامن لمعت عيناها لأجلي حين كٌنت أقص عليها قصصي وحكاياتي,, وحملت أنانيتي وتفضيلي عليها باللعب دون شُعورها بالظلم حتى..!, .. بحق راق لي ماقرأته لك سطرا سطرا موفقه أختنا أحلام وننتظر المزيد من بين كفوفك الغيم  أيقنت الآن بأن الأدب نوعان الأدب العربي وقلة الأدب العربي |
|
13-03-2012, 17:16
| ||||
| ||||
| رد: ..)) ـــ أٌختـي الصـغيره ـــ (( ..
لكلماتك الاثر علي..أخي اكل المرار^^ لاادري قد تكون مصيب ولكن هذا مادونه احساسي وقتها ولك جزيل الشكر على ماتفضلت به لروحك الطيبه كل الخير انرت ^_* : : حيره تسكن الوجدان .. |
|
13-03-2012, 18:01
| ||||
| ||||
| رد: ..)) ـــ أٌختـي الصـغيره ـــ (( .. اقتباس:
تحيه وتقدير أختنا أحلام عندما كتبت لك بأني ربما أكون مخطئا تعمدت بذلك وربما اكون كذلك فعلا لإن الإحساس الصادق حينها هو من يكتبنا بماء الطهر من محبرة الروح حتى وإن نصبنا الفاعل ورفعناالمفعول به أجزم بأنك تملكين قلم نصيحتي.. استمري بالقرآة كثيرا بنسبة 100%100 شعر نثر قصص روايات واكتبي بنسبة 50% 100 ستجدين بعد فترة بأن نفط من الحروف كان يسكن قلمك تقديري كغيمه والود مطر ^_^ أيقنت الآن بأن الأدب نوعان الأدب العربي وقلة الأدب العربي |
|
15-04-2012, 02:02
| ||||
| ||||
| رد: ـــــــ صورة أبي ـــــــ ((بقلمي))
بداية القصة ( الخاطرة ) جميل جدا ، غير أنها أخذت مسارا مختلفا ومشتتا بعد ذلك ،، مارأيك لو تكتبين دون التفكير بحياتك ؟ عندما رأيت زهور " الدافاديل " في منتصف يناير ادركت انك ابتسمت هذا الصباح ! (( يغيب عن ذاكرتي صاحبها )) |
|
17-04-2012, 05:07
| ||||
| ||||
| رد: ـــــــ صورة أبي ـــــــ ((بقلمي))
بدايتها كانت عاطفتي هي من تُصيطر علي ولكن بعدها صحيح أصبحت أفكر وأستذكر فبداخلي شتات رهيب / سأخذ تلك النصيحه بعين الاعتبار ملاحظه :أن كان لديك نقد أكثر قوه ف لتبديه فكلي أذان صاغيه ! شكراً كاتب عمومي حقاً شكراً : : حيره تسكن الوجدان .. |
|
17-04-2012, 06:12
| ||||
| ||||
| أحـلام
* حلمت به البارحه فقررت عدم الاستيقاظ ..! وكنت أسمع ذاك الواقع يُناديني ليشغلني به ..ومع ذالك قررت الأسترسال بحَلمي ؛علني أستمتع بكل لحظة فيه رايته بذاك الحلم .. حدثته.. لمست جبينه.. غمرته بحناني وشوقي شعرت بأنه طفلي التائه ومن له غيري..؟وكيف لي ان أاتركه..؟! تألمت لأجله ..شيء بأحشائي يُريده بقوه ويرفض التنازل عنه كـ شعور ( ألام ) نعم هذا هو شعوري السقيم أتجاهه حلمت بأبي وعِلمه بقصتي.. حلمت بي أٌخالفـه وأُصر بأني لاأعرفه ..! وحلمت به مسافراً معنا او خلفنا وكنت فرحه وأنا أراه خلفنا بسيارته وحين كانو ينامون في قريتنا أُختلس الخطواات خلستاً بحثاً عن مأواه وأذ به يختطفني ليحتضني بين ذراعيه ويمنعني بيديه من الصراخ خرت دمعاتي على كفه فالأول مره اشعر بأني قريبه منه هكذا...! ورغم أنه حُـــلم ألا اني شعرته حقيقه.! أصابتني عُصارتاً من الخجل واللهفه والخوف والتردد والمتعه .. فكيف لي نسيان هذه اللحظه..؟ نعمـ ..ورغم أنهـ حُــلم ..ألا أني أتذكره كأنه حقيقه .!..ما أصعب الإفاقة من الحلم أيقضوني عنوتاً.. للقيام بمهامي في البيت وكان القهر ملازمني لما أستيقظت لما لم تتحقق دعواتك ياأمي حين كنتي تدعين علي بغصبك المعتاد أن أنام نومة اهل الكهف .! لأول مره اتمنى أن تتحقق دعوةً من دعواتك علي كنت متكدره وكان ذاك الواقع ينهش كتف ذاكرتي وكأنه يأكد لي بأنه مجرد حلم مجرد سراب.. كرهت كل من حولي ورأيت هاتفي أذ به رسائل منك! فرحت شعرت بشعور الطفله اللتي تتوقع أنك رأيت نفس مارأته بالحــُــلم وكانت تلك الرسائل كلها... عتاب في عدم الشعوور بك.. وأني مقصره ..وأنك بت لا تعرفني أهي أنا اللتي معك ام ظلالي..! . , . , . وماذا تنتظر مني ؟؟ هااااه ؟؟؟! حسناً انا مثلما تفضلت قاسيه.. لا مباليه.. عنيده ..وجارحه لك ماشأت من المسميات .. فأنا لست على محكمت شعورك بظلم وعلي الدفاع عن نفسي بشتى الطرق والوسائل، أنا ويكفيني ما أنا عليه فلا تزيد علي آلــمي يكفيني الواقع والظروف والحب لأهلي الذي منعني عدم التهور والاتزان أنا اعلم أن في الحب عدم إاتزان ولكن أنا وحدي من عليها جمع( النار ) على كف و( الجليد ) على الكف الاخرى أعتذر لك حبيبي فلم يخلق الله لي كفاً ثالثه لأكتب فيها مبررات أنشغالي عنك حقاً أعتـذر.....! * تحياتي لكل من مر : : حيره تسكن الوجدان .. |
|
17-04-2012, 18:15
| ||||
| ||||
| رد: أحـلام رافقت الليل وعايشت حلمها ومشيت في أدق ممرات تفاصيلها وبت أهذي.. أهذا الحلم يوصلني مراحي وبت أرسم على حائط الحلم توت ويكأني أرى السطور غصون والحلم طير .. تشدوا بنا أحلامنا والغيم وشم ُ ُ في السماء اسمتعت بالقرآة مرتين والثالثة هذا المساء مع نفحة القهوة تخالطها السماء .. لك الصقر تقدير والود نوافذ  أيقنت الآن بأن الأدب نوعان الأدب العربي وقلة الأدب العربي |
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 16:12.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1