يا حناناً يلملمَ شتاتَ روحي العاثرة..
و يا دعاءاً يحفظني من هفواتِ الدنيا الهابطة..
تتفاوتُ أحرفُ أسطري و يتباهى بها قصيدي..
يا ملاكاً و يا لؤلؤةً تشعشعتْ بعبيرِ النورِ الساطع..
ها أنا ذا قد جمعتُ لكِ من أبياتِ الشعر نثرا تواكبت كلماته لتبدي لكِ أتم الوصف و أرجحه..
و إنتهجتُ في وصفي لغة الفخر و العز و سرتُ على عتبات قواميس الشكرِ و الحمد..
فترجمتُ كلماته على قواميس التقدير و الإجلال لسموِ شخصكِ الراقي..
و توجتْ ملكات روحك الطاهرة بأوسمة الرفعة و النقاء اللذان تمركزا حجراتُ قلبكِ الصافي..
ليسَ بوسعي أن ألتقط النجوم و أهديها لكِ مصابيحا تنير دروبك..
و لكن يبقى بإمكاني أن أهديكِ من أحاسيسِ الود و الحب بحوراً تتهافتُ ترانيمها لتنسج دواويناً فشل الكتَّاب ب تسطيرها..
قد يقالْ بأني قد عظمتُ من تعبيري لشخصكِ بشده لكن يبقى يقيني بقدركِ السامي و رحابة صدرك و لذة وجودك دليلاً يدفعني لتعظيمِ قدرك..
هنا و هناك|
تتسابقُ الأحرف و تتفاوتْ رغبة بأن يكون لها نصيباً م كلماتِ قصيدي..
أيا درة حياتي,,
حظنكِ الدافئ كمْ أعشق حنانه::
مجالستكِ كم تشعرني بالحب و الحنان::
وجودكِ بقربي أتمناهُ دائماً بين تفاصيل حياتي::
لا يمكنني أن أتخيل حياتي م دونك::
لا تتركيني بين زفرات الحياةِ البالية::
أحبكـِ يا أطهرَ حبٍ تعلقتْ روحي الطاهرة بشبابيكِ داره ,,,
تمت بقلمي{h}