|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° كل شيء يحدث كما لا يجب أن يحدث ضقت ذرعاً بي ولم أعد افهمني وأشعر بأني اختنق ... إن لم تستطيع حل بعض الأمور كما يجب اتركها كما هي أفضل من تعقيدها بمحاولة فاشله بإحلالها . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° كمية التذمر حين تمتد على مساحات اللا استيعاب تبدأ بالتسرب عميقا ً ، عميقا ً جدا ً حد أحداث شرخ ٌ من سئم !! لتبدأ بعدها لعنات الضجر المسموم بخيبة / تُصوب ُ على كل المخالفات و التفاصيل وحدها الخيبة من تجديد تصويب فوهة السأم نحو أفئدتنا لتجعل منا كومة غضب حانقة على جل ُ التفاصيل التي عبرت محيط حياتنا .. وحدها الخيبة من تمتلك خاصية تقدمينا للسأم كلقمة سائغة دون أن نملك حق لفظ وأأسفاة !! دون أن نملك الشجاعة الكافية لتهجيرها حيث لا عودة .. دون أن تستعر عروقنا بالإعراض أو تداوي انكسارها بــ أن مع العسر يسرا !! دون أن نعلم بأي اتجاه نسير ، ودون أن نوقظ ما نام منذ زمن , ودون أن نزهد ما زهدنا ,, نحن فقط نفقد صوابنا , نوغل في التيه بخطوات ٌ وئيدة ، نجثو رهن إشارة هزائمنا لنلبيها في أي وقت شاءت !! ننازع النفس لاحتساء الواقع رويدا ً رويدا ونظن أننا لم نفشي بسرنا .. ! نرهن استقررنا , هدوئنا بيد الظروف وتقلبات الفرص فكيفما شاءت مالت بنا نجس نبض القلق بكافة ضروب الوهم ودون أن تصدق ُ بواعث حدسنا ,, نغالب المخاوف بوجل حتى تشحب ُ آمالنا وتفتر هممنا ونوشك ُ من أن نخلو من ظنون ٌ قد تؤدي بنا لحافة الهلاك !! أما خيبة الظن تجعلنا نهرول فرارا ً دون أن نخلف وراءنا أي دهشة تذكر ,, |
| ||||
اخشى التشائم ... هو يقلق الروح لا أعلم إن كان يحق لي رثاء نفسي ، أم اتظاهر بأنني بأفضل حال وكفى يكفيني اللؤم الذي بدى على ملامحهم ، وجعلني ايقن أنهم ابشع مما اتخيل لماذا علموني أن الطيبون هم كـ سندريلا والأشرار كـ زوجة أبيها ولم يقولوا لي أن هناك من يظهرون كـ سندريلا وهم بالحقيقه داخلهم يشبه زوجه ابيها شريره ! هل اعتقدت أختي حينما كانت تروي لي تلك الحكايا أن عقلي لن يستوعب كل هذا ! ربما هذا معقول ... لكن ، لا استطيع التوقف على رثاء نفسي فـ الخيبات متتاليه جعلتني أفزع منها وايقن اخيراً أنه لايوجد هناك خير مطلق وبداخلي قد يكون هناك زاويه معتمه لكني أؤمن بالبياض الذي أحمله ، ومع ذلك لا اتوقف عن تأنيب نفسي المسكينه فكلما تكشفهم لي الأيام اكثر ألوم نفسي على تفكيري سيء وأحاول إيجاد مخرج جيد لهم ! لا أدري لما اعذبني بإستمرار ومتى انتهي من هذا التخبط كل ما اعرفه أن الأيام القادمه ما زالت تحمل الكثر وبالخفاء ما هو أعظم مما ادركته إلى الآن . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
اللهم أغفر لـ ه وأرحمـ ه ب رحمتك يا ذا الجلال والأكرام.
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| |||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° أووووووش ، ثمة أوجاع في طور التكوين تتجمر على مهل, تحتاج إلى أن تغفو لبرهة من الأمنية !! تنثال رائحتها بقوة تدعك أنف الأحتمال , حيث لا سبيل لهو إلا أن يصمت لوهلة ٌ من قلة الحيلة !! وثمة أرتجافآت ٌ على حافة الهلاك , تحتاج أن تتوغل ُ بكثافة في ركن ٌ قصي للسكون حيث لا تلاطم يفجع ُ روح هدوئها , لا إصطدامات ٌ تبطش ُ برأس أمنها , حيث لا بغتة تسلب ُ لب دهشتها !! |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° يوم الخميس / والليل / والمطر / ومحمد عبده / والله واحشني زمانك / وياروعة ضمة المشتاق .... حكاية حنين / شوق / لهفه / عشق وأنا عندي حنين ما بعرف لمين ؟ * إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 104 ( الأعضاء 0 والزوار 104) | |
|
|