|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
مبعثرات - ثمة أشياء تضل الاتجاه , تفقد الطرق , تتهاوى تدريجيا ً من نصابها السليم ، تتخبط بين جمع من متناقضات تضفي على إيماننا مساحة من خذلان زد على ذلك أن يلطمها سؤ الظن بكفه ! - الثقة تبعثرت وأصبحت هباء منثورا دون بريق أمل لا استردادها - عافية الحنين ليست على ما يرام - منافذ الغياب تتساءل بجزع أي خيبة هي تلك التي نورثها للآخرين دونما أدنى إرادة ولا قدرة , - جرح المودة ما يسرك جوابه - المقدمات يد وصل تشعرك أن الآخرين مازالوا يتوسمون بك خيرا - " بعضنا حين يعري ألمه تزدري حزنه وتشيح قلبك بعيدا ً عنه ، والقلة وأنت منهم يا مشاعر يجعلك تبصر قوته حتى وهو يتحدث عن أشد حالات ألمه " ممتنة * العاشقة المجنونة التي تبحث عنها عرجت إلى السماء حين كانت فرحتها أكبر من أن تصدقها - أين أحط الزمان بك !! - أكدار الظرف لا تحتمل وضاق بي التدوين ذرعا - مساحة الاعترافات تفقد مرونتها تدريجيا ً - أفقد أكملي - بسمة طرية لمن توسموا بنا الكثير من الخير - العقد القاسية التي تواطأت مع الظروف والنفسيات ضدنا حتى شارفنا على حافة الضجر - ابتلاع المزيد من الصبر حتى لا نهوى أرضا ً - تنفس الصعداء - اللهم مد بعمر الحنين الذي يربط بينهم ويوثق رباط الود - مؤشر النبض ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ stop * تلتهم القطة أطفالها خوفا ً عليهم , تعيدهم لبطنها الضامر لينتفخ من جديد بأرواح ميته ، وتعود الحياة لدورتها العكسية وليس ثمة رحلة نفث جديدة !! - تطرق الأعذار رأسها للأسفل |
| |||
مبعثرآت ,، -الحلم الذي تلاشى كالسراب كأنه لم يكن وأنفلت من بين أنامل التمني ليس له إلا صبرا ً جميلا وبالله المستعان وكبائرة في حق التمنى سأوليها شطر ظهري , وأمضي دونما عذر أنثره على مصاب الجلل - الذاكرة ُ النعمة ُ تلك ستتماثل ُ وهن على وهن متى ما دنى منها دبوس الظروف وساهم التحايل في ترقيع ِ ما حدث !! - نجيد التربيت على كتف الأعذار برفق ، نعلق ُ ما تصل إلية كفوفنا بعنق التوسم خيرا ً بينما في حقيقة الأمر لا نجيد للحظة كيف تورد الإبل ! - يسقطون من عين ثقتك وهم ما يزالون بتناوب مبرح على الأقنعة " الواحد تلو الآخر " - يضعونك على محك الندم - الغربة باردة ..والطقس أكثر جورا ً منها فأسفل الغربة : يكون وقع البرد أشد وطأة ً - عبور ٌ عاطف ، تلبية ٌ لثمة منادي ثمة منادي أقوى من هزيم الرعد ، أشد من أزيز الرصاص أرق من حفيف الشجر أهدى من خرير الماء ، جلبني لهنا (( المنادي أعني )) ..! يتلو عليك التالي : أنعم بقدر ً هائل من الدفء ، تناوله بين الفينة ُ ورفيقتها ، أبتكر أجملة ، أستقبله ببهجة - قل اعوذُبربِ الفَلق،من شرٍ حُزنٍ اذاأندلقْ : اللهُم يامن أمره بين الكاف والنون وبذكره أنس المخلصون أبدله الهمَ فرحاً والكآبة سرورآ وعجل بخلاصه من مشاحنة أمره أبدله الهمَ فرحاً والكآبة سرورآ وعجل بخلاصه من مشاحنة أمره _ رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَالا طَاقَةَلَنَا بِهِ _ كسبت سمعتها واقتنت من الفضائل أدرها ، وضعوها بهامش الحياة ، دونوها في قائمة المغفلين بكل جدارة " مع مرتبة القرف " - وأن عفتني غالي - زجت أنفها بقدح الغرور فحشت فراغاتها بالكثير منه _ 39 ْ / لم تبارحني منذ ثلاثة ليالي { اسأل المولى أن تكون تخفيف وأجر } _ 10 / 10 أكتمل نصاب العشرين / ولكن ضجة الذاكرة لم تسعفني لتذكر الأمر .. ولو لا تهنئة معلبة وصلتني صباح اليوم ، تتصدر العذر عن جرم النسيان هذا لما خطر ببالي الأمر _ 6 من عشرة / { فارس } وحزنه على درجة الإملاء بمادة اللغة العربية _ اللهم أني أسألك خير ما سالك منه نبيك وحبيبك ،، بأن تقضي له حاجته , وتهون له أمرة..وتيسر له طريقة وتبدله بطريق من نور - ايش غير أحوالك !؟ |
| |||
لا أتظاهر لا أتظاهر بالهشاشة : فأنا فعلا ً هشة ، هشة للحد الذي يرعبني من الالتفات يمينا ً أو يسارا ً خشية أن يصدمني ظن عابر فأتهشم ,, ولا أتظاهر بالخذلان : فأنا مخذولة جدا ً ، مخذولة للحد الذي يردعني من تلمس الثقة التي وهبتها هم ذات يوم خشية أن يلطمني ظن أخر فأتبعثر ,, ولا أتظاهر بالانحناء فأنا فعلا ً محنية ، محنية جدا ً للحد الذي كُسر به ظهري حيث ما عاد للظنون ريبة تذكر |
| |||
مبعثرات / 3 - وبعد فوات الأوان تُعلب الأحلام , - رحمتك يا الله - أكثر الأشياء التي تجعلني على قيد الصبر : أن يحترم الآخرين رغبة الظروف دون أن يتضخموا بالاعتراضات فثمة أمور غير قابلة للجدل ، وأمر المساس منها قد يصيبها بخدش كرامة لا دواء له - لكل رغيف مسموم أطعمتني هو ذات ثقة " شكرا ً " - ماذا يعني حين نمارس على أنفسنا خدعة تدعى " الوفاء " _ لا يأس مع الحنين - الساعة تشير إلى الواحدة قلقا ً إلا ربع استطاعة صباحا ً بتوقيت الحنين , _لن تحار بوصلة الأمان بضبط اتجاهاتها معك ،. - معالم الحياة طفت بكل أبهتها برغم المخاوف ابتداءً من طفلة البراءة التي تشاغب أوقاته { زينة الدنيا وما عليها } ومرورا ً بالكف التي لا تنحصر ُ عطاء ً ولا تكف ُ دفئا ً - أتصفحني برغبه مجنونة / تكاد تلقي بي ارضا ً ,, |
| |||
مبعثرات / 4 -أبي الدفيء لو تحترق كفي - ولا أصنفني من صغائر البشر كي أخضع لبعض من صدقة ,, - قد لا نبحث عن السمنة حد التخمة حين نلتقي على مائدة الحنين ولكننا نخشى التضور خواء المعدة لن يسده الفتات ولم يكتفي به , - اضمومة غصة لـ كل حلم ٌ أجهضته الظروف وهدرت عافيته - ما زالنا عاجزين عن ممارسة كمال الأشياء ونتعثر بمسمياتها لنعود خطوات للوراء دون إعادة الكره - قولوا له أني ما هقيت - أخبرتك هذا وكنت تردد خير الحنين ما قل ودل !! - فلسفة الخيبات تتكاثر عدا - وحدنا من حملنا الثقة وزر هزائم موقرة دون أن نمحص بالأسباب - بعض الأشياء تجرفها الذاكرة بسهوله - رغم عهد المقاطعة ال أبرمته مع كبريائي بأن لا أدنو منه بمساس إلا أنني نكثت العهد و أودعته في عهده التجاهل , - حين أقدمت علينا كنت تحمل بين كفيك بقين عقده تسمى الذنب فلما تزج بأصبع اتهامك نحونا - تساؤلات مستهلكة تجاوزنا مرحلة الوقوف على استفهامتها التي تحصر جماجمنا - تم استهلاكنا بما فيه الكفاية , وما عاد الغث من الوفاء هو خط العودة المرتقب - والله الجفاء برد وقل الوفاء برد - ثمة أشياء ومن بينها الكتابة تحتاج لفعل يسمى " تروي " * ثقي يا مشاعر بأني أحتفظ بك ِ حيث لا تصل إليك ِ أيدي الحياة العابثة حسنا ً أين أنت ِ الآن ! - انتظر البشير فلا تحرمني أمنية الفرح بك ولك - لست صالحة لممارسة الحياة مجددا ً - لما كلما أرتديتك حنين َ خلعتني نفورا - من علمك العبث بثوابت الحنين ؟ - لا أجيد فن الكتابة لذا واحتراما ً للمتلقي سـ أصطف تفرجا ً على عتبه " قف تأمل " عاجلا لا آجل - بددت هيبتي بوخزه بعثرت فيها ثباتي وجعلت مني أنثى تدور بالدهشة / ولم تحرك ساكنا ً - أنت وأنا بنفس الطريق بس الخطى متباعده , يا قلبك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 83 ( الأعضاء 0 والزوار 83) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|