العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > > شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !!

شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ ..

Like Tree3Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1491 (permalink)  
قديم 22-05-2012, 13:17
الصورة الرمزية الحوراء
.
 
بداياتي : Jul 2009
المشاركات: 869
تقييم المستوى: 0
الحوراء is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: ° ..أكتب اللي بخاطرك..؟ °

يحكي ويدعي بأنني لا أسمعه
لا يعلم أني أسمعه قبل أن يحكي ..!
____________________________________

رد مع اقتباس
  #1492 (permalink)  
قديم 23-05-2012, 04:12
الصورة الرمزية حيووون
.
 
بداياتي : Feb 2010
المشاركات: 38
تقييم المستوى: 0
حيووون is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: ° ..أكتب اللي بخاطرك..؟ °

​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​ ‏​‏​ حين تكون عاشق أو تكون
في حالة فُراق
تبدۆ الاغاني

وكأنها كُتبت لك
رد مع اقتباس
  #1493 (permalink)  
قديم 24-05-2012, 03:47
الصورة الرمزية نور الدنيا
كل الحكايه .. اشتقت لك
 
بداياتي : Aug 2006
الـ وطن : هنا .. حيث الملاذ و سلام الروح
المشاركات: 1,265
تقييم المستوى: 0
نور الدنيا is an unknown quantity at this point
افتراضي °


.
.

شي يحز بالخاطر .. جداً .

.
.
.

____________________________________

يا هواي اللي بـ صدري ، أختنق لو ( فيك شئ )

.
رد مع اقتباس
  #1494 (permalink)  
قديم 25-05-2012, 15:05
الصورة الرمزية فال
فالكم .. طيّب !
 
بداياتي : Aug 2006
المشاركات: 5,000
تقييم المستوى: 10
فال is on a distinguished road
افتراضي .. مبروك ..



بالخاطر ..
كلمة ( مبروك ) أتمنى أن تصل .. ولكن .



____________________________________

,.,


رد مع اقتباس
  #1495 (permalink)  
قديم 28-05-2012, 06:55
الصورة الرمزية الحوراء
.
 
بداياتي : Jul 2009
المشاركات: 869
تقييم المستوى: 0
الحوراء is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: ° ..أكتب اللي بخاطرك..؟ °

.
.
في الخاطر فراغات .. اما ملأها الحنين ،، أو أملأها عجين !
.
.
____________________________________

رد مع اقتباس
  #1496 (permalink)  
قديم 28-05-2012, 18:04
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي أريد .. ولا أريد

لا اريدُ أن أغادِرَ بيتي الهادِئ , ولا ذِكرياتِي الكثيرة , لا أريد أن أحزِمَ حقائِبِي وألملِمَ أشيائِي وأودّع ذِكرياتِي وأقبّلَ وجُوهَ إخوتِي وأفرِغَ خزانتي وصناديقي الكثيرة المُمتلِئَة! لا أريد أن أفتحَ دفاتِرِي القديمة ويوميّاتي الّتي خبّأتُها طويلاً , وأنبِّشُها قبلَ أن أحملها معِي أو أودعها قلبَ أختِي , لا أريدُ أن أعيدَ قراءَة أحلامِي المُدوَّنَة وأقبّلُها كثيراً طويلاً وأحتضِنها , لا اريدُ أن أحمِلَ معِي الكثير من الذكريات لأنّي بكُلّ وضُوح لا أريد أن أنبّشَ في الماضِي طويلاً ! أريدُ أن أتذكّرَ أنّني حلمتُ طويلاً وأصبحتُ كثيراً ممّا أردت , أريدُ أن أحلُمَ أحلاماً جديدة , وأحملَ معِي فقَط ما تيسّرَ من أحلامِي الّتي ما زلتُ متمسكَة بها لليوم واللحظة ! العودة للذكريات للماضي يُعيدُ كثيراً من الأحاسيس الّتي يصعبُ إزالتها من جديد ! يخلقُ شعوراً آخراً لا أعرفُ ما هو ولذلك لا أريدُ أن أفتحَ صفحات الماضِي الطويلة .. لا أريدُ أن أغادر حيِّنا الّذِي أحببتهُ , لا أريدُ أن أصبحَ بعيدةً عن طفُولتي ! الّتي أراها في عينِ أمّي !
كيفَ لأشياء بسيطة كغرفة صغيرة وخزانة والكثير من العُلب وباقات الورد المجففة والهدايا القديمة , وزجاجات العطر الفارغة والرسائل القديمة أن تُشكّل حيّزاً كبيراً في دواخلنا! كيفَ لأشياء كهذه أن تكون حياةً يصعبُ التسربُ منها لحياةٍ أخرَىَ ..
ليسَتِ الجمادات هيَ المُشكلة وإنّما نحنُ الّذِينَ بثثنا فيها رُوحاً وأعطيناها حياةً , الأشياء الّتي ربطتنا بآخرين سكنُوا أرواحنا , الآخرُون هُم من أعطوها قيمةً كبيرة لحدّ أنّنا لا نستطيع أن نُودعها المقابر بسهُولة ! ..
كيفَ لي أن أودّع أزمنةً كثيرة عشتها في غرفة واحدة احتوتني بدفء ,بزمنٍ بسيطٍ جدّاً , حينما أفكّرُ بهذا التعقيد أتذكّرُ أنّ الحياة لن تنتظِرَني لأفكّرَ طويلاً وأبكي طويلاً الحياة أصبحت أسرعَ من كُلّ شيء , حتّىَ أنَا الّتي كنتُ أتأمّلُ كُلّ شيء وأبكيه بلا صوت! أصبحتُ الآن أخشىَ أن يسرقَ الوقتُ منّي عُمراً ..
ولكنّني أعُودُ لأبكي لأنّي لا استطيعُ إلاّ أن أبكي أشيائي , ما الوقتُ ما الزمَن ؟ إلاّ إحساسنا الّذِي يجب أن لا يتغيّر مُستواهُ ! إحساسنا بكُلّ شيء هُو الحياة لكُلّ شيء.
إنّني أغادرُ عائلتي الّتي أرتبطُ بها ارتباطاً وثيقاً وأكونُ فرداً منها لأخلُقَ لي عائلةً صغيرة أكُونُ أنا الكُلّ فيها ! إنّني أودّعُ أشياءَ كثيرة عليّ أن أتمتّعَ بها الآن .. ليسَ لأنّ القادمَ صعب على العكس تماماً القادمُ جميلٌ .. وأظنّهُ أجمَل ! ولكنَ البدايات هيَ الصعوبة .. لستُ خائفة ولكنّني مُتوتّرة نوعاً ما ..
يتزامنُ الأمر معَ تخرّجي الّذِي أعدّ له ! إنّني أتخرّجُ الآن .. أليسَ جميلاً أن نُنهي الكثير من المراحل في فترةٍ واحدَة ! ونبدأَ مراحلَ أخرى بذاتِ الفترة .. إنّهُ التغيير الّذِي أحبّهُ وأرغبُ فيه ومعَ كُلّ ذلِك أستصعب أجزاءاً منه وأحبّذُ أجزاءاً منهُ أخرَىَ .. أريدُ أن اصادف المزيد من الأشخاص , أريدُ أن أتعرّفَ بالكثيرين , إنّني أجدُ المُتعة في تأمّل الشخصياتِ , غداً سأكونُ موظفّة , سأتحرّرُ من قيُود الدراسة الجميلة المُنهكة سأتفرّغُ للكتابة ! رُبما يكونُ غداً هُوَ الحُلمُ الّذِي سعيتُ لهُ طويلاً .
____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس
  #1497 (permalink)  
قديم 29-05-2012, 11:03
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي خُلِقْتُ لأكمِلَه

في قلبِي حكايات كثيرة تُختصَرُ في عينيهِ الّتي لم أجِد شيئاً آلفَهُ أكثَرَ منهُما؛ هُوَ الّذِي اختبرنِي الله بِه! وما زلتُ في سرِّي أكتُمُ أشيَاءَ كثِيرة لا يعرفُها إلاّ الله .. لأنّ الله وحدهُ من أثِقُ به! وأطمَئِنُ إن هُوَ رأَىَ كُلّ شيء .. الناسُ معتُوهينَ جدّاً لا يستطِيعُونَ كتمانَ سرٍّ بحجمِ ذرّة .
في قلبِي يتربَّعُ هُوَ , الرجُلُ الوحيد .. الرجُل الوحيد .. الرجُل الوحيد الّذِي سلّمتهُ قلبي وأغمضْتُ عيني .. وقُلتُ في سرّي الحمدلله ! أحبّهُ لا لشيءٍ أحبّهُ وإنّما لحُبّهِ إيَايَ أحببتهُ , لأنّهُ الوحيدُ الّذِي آمنُ معهُ وأرغبُ في أن يطُولَ الزمَان حينما أتفحّصُ قسماتَ وجهِه .. لأنّهُ يُكمّلُ نقصهُ بي .. ويُؤمنُ أنّي خُلِقْتُ لأكمِلَه!
هكذا إيمان يجعلُني قادرة على العطاءِ أكثَر , والحُبّ أكثَر .. والإيمانَ بالآخرِ أكثَر , هُوَ الهدُوءُ وأنا الضجيج ! هُوَ الرتابة وأنا الفوضَىَ ! هُوَ الوضُوحُ وأنا الغمُوض! هُوَ الصمتُ وأنا الكتابَةُ والرسمُ والشعرُ والتأمّلُ والبُكاءُ .. هُوَ الحرفُ وأنا كتابٌ كامِل! هُوَ المُختصَرُ وأنا التفاصيل .. الطويلة !..
الحُبّ يُذِيبُ الاختلافات الكبيرة بيننا .. الاختلافات الكبيرة هيَ سرّ اكتمالنا! هذا ما أدركتهُ اليوم .. أريدهُ لي .. أن يبقى كما أحبّهُ تماماً !
____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس
  #1498 (permalink)  
قديم 29-05-2012, 18:37
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي غداً .. سأوقفهُم على الصراط!

أنا لا صوتَ يُوجِعُني ولا ذاكِرَة, إنّني اتخلّصُ من كُلّ شيءٍ بسهُولةٍ كما لم أكُن يوماً! إنّني ألقي ببعضِ الذكريات الّتي تُشكِلُ وباءاً خطِراً على سعادتِي بعيداً حيثُ لا أراها مُطلقاً أبداً , وأقفِلُ كُلَّ بابٍ يُؤدِي إليها ..
كُلّ الّذِينَ أبخسُوا حقّي يوماً عادُوا إليّ! علّمتني الحياة أنّ من يملِكَ دُرّة ويفقدها سيعيشُ طويلاً يُعاني الويلاتِ لأنّهُ فقدها أوّلاً , ولأنّهُ لم يُحافظ عليها ثانياً .. ليسَ شعوراً جميلاً أن يتألّمَ أشخاصٌ بسبَبك .. ولكن فلينالُوا ما يستحقُّونَهُ من هذهِ الحيَاة ألسنا لُكنا الألمَ مراراً لظُلمِنا أنفُسنا .. فليعيشُوا آلام ظُلمَ الناس ..
حينما أتحدَّثُ إليهِ , عن شخصٍ ما آذانِي .. يضحكُ ملءَ فاهِه .. لأنّي أندفِعُ تماماً وأترُكُ كلمةً أخيرة بعدَ أن أفرِغَ ما في جُعبتِي قائلةً "غداً سأوقِفُهُم على الصراط" ! فيضحكُ أكثَر ! .. وحينما أقولُ كلمتِي هذه أصمتُ أفكّر , وأقُولُ في نفسي .. هل حقّاً سأفعل !! وحينما أنظُرُ إليهِ أراهُ غارقاً في تأمُلِ حالتي الغريبة هذه ! ..
أخبرني بأنّهُ يُسامحُ كُلّ من أساءَ إليهِ وينسَىَ ولا يهتمّ مُطلقاً , الحقيقة هيَ أنّي لا أعاني صعُوبةً في العفوِ عن الناسِ ومُسامحتهُم ولكَنّي "أسامح بمزاجي مثل ما أضحك بمزاجي وأختار كل شي بمزاجي" .
في الجامعة وأنا أدرس تخصّصاً مُعقّداً كتخصصِي ! يُشعِرُني بالغثيانِ أحياناً , كنتُ مثلاً أكابدُ الويلات , كأن أجيبَ على سُؤالٍ بما أجابت عليهِ صديقتي , فأحصُل أنا على درجة (u) اللّتي تعني أني راسبة! فيما تحصُل صديقتي على درجة (s) واللّتي تعني أنّها ناجحة فيما إجاباتنا مُوحّدة تماماً .. وحينما أذهب لأناقش الدكتُورة! تُخبرني مرات بأنّها مشغُولة , وبعدَ أن أطرُق بابها عدد من المرّات حتّى أكادُ أتقيّأ تفاصيل وجهها ! ومن ثُمّ تُخبرني بأنّ إجابتي غير صحيحة .. وتطلب منّي إعادة السُؤال! وأعيد السُؤال بعناءٍ ومجهُود آخرين ولا أحصد غير درجة (u) إلى أن أسأم وأخبر صديقاتي بأنّي أريد إجابتهن جميعاً ! وفي كُلّ يومٍ أحملُ لها إجابة واحدة فلا تُعجبها بالرغم من أنّها قبلت إجاباتهنّ جميعاً ! حتّى تلتقي يوماً بالإجابة المناسبة على حدّ قولها .. وتُعطيني درجة (s) ! الّتي تعبتُ للحصُولِ عليها !
اممممممم .. لستُ مُضطرةً لأسامحها أبداً مُطلقاً ! وأرغبُ في تقيّئ وجهها وتفاصيل مُحاضرتها المُملّة عدد من المرّات في اليوم الواحد.
فيما لو سرقَ منّي أخي خمسة دنانير , بإمكاني مُسامحته ولمَ لا ! فأنا قادرة على ذلك وبُمنتهى الحُريّة بعدَ أن أعاقبةُ وأؤدِبَهُ بطريقتي الخاصّة ..
أمّا الرجُل الّذِي يسرِقُ خيرات وطن بأكمله ويُجيعُ شعبه فهذا أيضاً لا يُمكن أن نغفرَ له.

الفرق في الحالات الأولَىَ أنّها تظلُم برغبةٍ منها في الظُلم , والثانية وأنّهُ سرقَ لضعفٍ في نفسهِ وحاجته. الحالة الأولَىَ علاجُها صعب , الحالة الثانية علاجها أسهل .. أمّا الحالة الثالثة مُميتة تحتاجُ لأن نُمزّقَ وجههُ ونُسقطة رغماً عن أنفه .
نستطيعُ أن نُسامح فقَط حينما نُريدُ أن نُسامح !
____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس
  #1499 (permalink)  
قديم 29-05-2012, 19:05
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي

- حينما أصادفُ أشخَاص رأيتهُم لمرّةٍ أو اثنتين , وأشعُرُ بأنّهُم مُمتنين لله بأنّهُم التقوا بي من جديد! أشعُرُ أنِّي شيء جميل على وجه هذه الكُرَة الأرضِيَة ..
- حينما أعُود لمنزلي بعدَ غياب يومين أو ثلاثة , ويلتفّ حولي إخوتي في حلقة جميلة , وتجلسُ مُدللتي على مقرُبةٍ منّي أشعُرُ بأنّي شيء جميل ..
- حينما "نتزاعل" ليومين , ونلتقي بعدها وأرى في عينيهِ حُبّا يكتنزُ في أعماقه وحاجةً لي مُلحّة , ونقصاً لا يُكمّلهُ سواي ! أشعُرُ أنّي ملكة قلبه وشيء جميل نادر!
- حينما يتّصلُ لي والدي ليُخبرني أنّهُ يفتقدني ! أشعرُ بأنّي أجملُ شيء في هذه الدُنيا!
- حينما تُخبرني أختي الصغيرة بأنّها تُريد شعراً كشعري وثياباً كثيابي وحينما تُخبرني بأنّها حينما تكبُر سيكُونُ لها مظهراً كمظهري ! وعباءه كعباءتي .. وستشتري مساحيق تجميل كاللّتي لديّ .. تُشعرُني بأنّي أجملُ امرأة في هذه الأرض .
- حينما أرىَ في عينِ أمّي سعادةً مصدرُها أنا .. أعلمُ أنّ الله راضٍ عنّي .
- حينما تُخبرني أختي الوُسطى أنّي الأكثر حزما والأكثر ثقة بالنفس والأكثر رقة للقلب والأعظم حساسيّة , أشعرُ أنّها تُرجمان رُوحي ..




حينما يكونُ لديّ كُلّ شيء .. فإنّي أخافُ ,
وحينما أخافُ أعرفُ أنّ لديّ نقصاً يجب أن أعالجه .
____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس
  #1500 (permalink)  
قديم 29-05-2012, 19:10
الصورة الرمزية الطُهر
.... نَوْرَسَة !
 
بداياتي : Jun 2008
الـ وطن : البحرين
المشاركات: 954
تقييم المستوى: 17
الطُهر is on a distinguished road
افتراضي

كُلّ الماضِي هُوَ ماضٍ , أنا لم أولَد لأبقَىَ رهنَ الأمسِ .. وُلدتُ لليومِ للغَدِ .
أعترفُ بأنّ الأمس كانَ أشدّ قساوةً من اليومِ .. ولكنّهُ جعل منّي هذه
الـ سارّه الّتي أحِبُّ أنَنِي هيَ .
____________________________________

نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:43.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1