|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° نعوى بعراء أروحنا ويزمجرون بالرحيل لا يأبهون يلوحون بالنكران بخطى متسارعة ،تجرفهم عجلة الحياةبتسارع ٌ مدهش !! يرتدون غيابهم ويحملو نحقيبة الفراق المبطنة بالجحود وعلى أكتافهم يلفون وشاح ثقتنا بهم , يجرون عربات تجاهلهم ويمضون ليتركوا أرواحنا تترنح ُ على حافة الذكريات نعانق التمني بولوجهم عالمنا مجددا ًوالعبور على أطياف ذكرى تتسرب الأماني كما هو الوهم بين أنامل التمني لــ ينسكب الرجاء من قدح اليأس نجر خطواتنا بتخاذل حينها فقط / ورغم أنف الرعب / ننزفهم حتى أخر قطرة من دم الفراق ,و لا نملك إلا التسليم لواقع الحال نلوك غضبنا / بــ / تعفف متعلقين بحبل ً الترفع وبالقرب من هذا وذاك / نلوح بقبعة الامنيات وبـــ / داخلنا نمضغ نكرانهم لعطر وفاءنا بعناء .. فحين نتصفح أجندة احتياجنا لهم / نغفو لبرهة لنفقد الكثير من بهجتنا { خلفهم } .. ترتخي مفاصل الشموخ لننزف أخر قطرة بوجه الكرامة .. ودون شعور منا تتسارع ُالروح بعجلات التمني ، تلتفت ُ للوراء , رغم أنف التهالك وعجلة التوقيت تمضي بنا كما هي الساعات والسنون ,لتمضغنا الأيام بين فكي القدر. نترنح بين الواقع والمستحيل نكتسي بالأحلام نرتدي الأمنيات ونحن وأيامنا نصفق بفم الذهول الصامت / حد الجمود نمضغ الوجع بصمت و بـــ / داخلنا رغبة ٌ جامحة لإخراس الظروف ولكننا نمضي ونحن نرتشف الخذلان { بكامل الدسم } .. ونتجرع مرارته حتى تتسرب لأنسجتنا فينغرس بوريدنا ذات وجع نغادر أرض الحكاية على قواطع النسيان والقهر / ونحن نحيك النسيان بأنامل الفشل وفي مهب الحقيقة نحمل مظلة المبررات , نتحلى بأسواره التضحية , نخادع ذاتنا { قبل خداعنا بنسيانهم } نهرب من زحمة الضجيج وعواء الأرواح ، نحمل حقيبة الخواء ونحن نلوح بكف الإنهاك والمغادرة ورعب السؤال ينتهك أخر خفقة / برهبة / بتضخم / برجفة / باشتعال / بدهشة / لما كل هذا الارتعاب لفراغهم بالرغم من أن خدوشهم لم تمنحنا سوى النزف ببطء / حد الموت ؟ يالا سخرية اهتراءنا بهم .. فشكرا ً ذاك الدسم بـــ / سخاء .. |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° كيف تنام العيون وفي طرفها تئن الجفون فكم أسقطت الدمعات مترفه وأحرقت الصدر مضجره ننام ياقوم .. ننام وتبكي علينا كل الأشياء نستيقظ ونجد كل ماحولنا مهتري ..! . . لا مفر ولا بد أن تقع أرقى تأملاتنا على السمع كأنها حماقات , وأحيانا كأنها جرائم إن طرقت خلسة آذان من ليس معدا لها أو مجبولا عليها ! نيتشه *حين يتقمص الآخرون أرواحنا , . |
| ||||
° كَمْ نَحْنُ ضُعَفَاء ° حِينَمَا يتخَلَّلُ حيَاتَكَ وَجَعُ الجَسَد, وَألَمُ الغُرْبَة / الحَاجَة في آنٍ وَاحِد , تُدْرِكُ حينَهَا : كَمْ نَحْنُ ضُعَفَاء ..! يُؤثِّرُ فِينَا الوَخْزُ ويَقْلِبُ كُلَّ مَوَازِينَ حيَاتِنَا .. _____________ _ _ . هُم فَقَط , أولئِكَ مَن يُذِيبُونَ الحُزْنَ والألَمَ فِي قُلُوبِهِم , وتَرَىَ بِشْرَهُم فِي وجُوهِهِم ! أولَئِكَ .. مَن اجْتَازُوا مَرَاحِلَ كَثِيرَة ما زِلْنَا نتعَثَّرُ فِي تَخَطِّي أولاها ! كَطِفْلٍ لـِ توِّهِ يُبَاشِرُ مِهْنَةَ الـ مشي.! كَم هُم أقْوِيَاء ! أولئِكَ .. الّذِينَ أدْرَكُوا أنّ السَاعَات تمُرّ .. والحَنِينَ يتلاشَىَ .. والألَمَ يخْتَفِي .. مَعَ دقَّاتِ السَّاعَة , و مُرُورِ الزَمَن , هُم وَحْدَهُم / أدْرَكُوا مَعنَىَ أن تَكُونَ الدّنْيَا / دُنيَا .. ! و عَبَرُوا مَرَاحِلَهُم الكَثِيرَة بإدْرَاكِهِم لهذا المَعْنَىَ .. ! ___________ _ _ . وأينَ نحنُ مِن هُم ؟! 11:59 نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° قالت : نحن نعيش بـ الظلام ! ياتُرى هل اعتادت حواسنا على الظلام وبصيص من النور سيزعجنا وربما يتسبب بالعمى لأعيننا لذلك تلحفنا الظلام ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° تلك القُبل المجنونة .. مابردت فقد كنتِ تعيدين تكويني بــ قبلة كنتِ تسرقينني مني لتهديني إياي كنتِ تستوقفين قطار عمري عند محطاتك فلايقدر على مغادرتها إلا إليها كنتِ وكنتِ وكنتِ واليوم تلك التفاصيل أستذكرها بيني وبيني فقط لأكمل العمر على ضفاف ذاكرة تستحق الإلغاء ويتجدد ... ! |
| ||||
أصَابَهَا فَتْقٌ فَرُتِقَت ! وتَحْمَرُّ وَجْنَتُهَا , يتجَاذَبُ الدَمْع أطْرَافَ البُكَاءِ فِي أماقِيْهَا , تُمْطِرُ عَيْنَيْهَا وابِلاً مِنَ الحُزْنِ , أمْسَحُ الحُزْنَ مِن عَيْنَيْهَا , أسْتَنْطِقُ الفَاهَ الّذِي أكمَّهُ الكمَد ! تَتَنَاثَرُ الكَلِمَاتُ من لسَانِهَا بَتَقَطُّعٍ وكَانَّ النَشِيجَ قَد هَدَأ , والفَوْرَةُ قَد سَكَنَت , " أنا أحِبّ محمّد , وما أبي غيره , وأهلي يبُوني آخذ واحد ثاني " ! أجَبْتُهَا : إنَّ القُوَّة تَكْمُنُ فِي التمسّكِ , والتمسُّك نَاتِجُ الحُبّ , والحُبّ مَوجُود بَيْنَ الطَرَفَيْن .. ! مَالِي أرَىَ الدُمُّوْعَ تَنْهَمِرُ مِن أعْيُنِ المُحبِّينَ وهُم يثِقُونَ بِحُبِّهِم , وتَمسُّكِهِم , ألستِ تثقين بحُبّكِ ؟ , كُونِي على ثِقَة بِأنّ الحيَاةَ مُلكٌ خاصٌ لأنَاةِ الفَرْدِ .. لِمَ الخَوْفُ , هَل غصَبَكِ والدكِ على شيء يوماً ما ! أفَاقَت , ابتَسَمَت , بِكُمِّهَا الطَوِيلِ مَسَحَت الدَّمْع كَطِفْلَة وأجابتنِي , " لا .. ! " هَمَسْتُ لها بِلُطْف :أنَا من حَوْلِكِ يا رُوح , ___________________ _ _ . * كُنتُ وهِيَ فِي خِصَامٍ طَوِيل , بالرّغم من ذلِك جاءَتْنِي . . * حِينَ ألْقَيْتُ ثِقْلِي على الفِرَاشِ بَكَيت . [ خَلَقَ الحُزْنُ فِي قَلْبِي بفعل لِسَانَهَا مراراً ولطالما بُدّدَت أحْزَانَهَا بفعلِ لِسَانِي ] . أصَابَهَا فَتْقٌ فَرُتِقَت ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 58 ( الأعضاء 0 والزوار 58) | |
|
|