|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
الثمن بخس !! وماذا أعني لك أنا المقرة الآن بحيرتي التي عَقَدت َ قرانها على الخذلان .. ! فأن كان جمر انتظاري لك َ و الذي سلخ قدمي ، لا يعنيك ..! وهاجس ارتطامي أرضا ً بــ / ثقل الدعوات التي حملتها لك تضرعا ًَ ليل نهار ، لا يعنيك .. ! وقائمة الاحتياج التي هدرت عافيتي من أجل أن أنسقها لك َ ، لا تعنيك .. ! ومراسم الحنين التي شيعتها لك َ ذات فقد ، لا تعنيك .. ! وثوب وفائي الذي عطرته لك َ بالصدق ذات إيمان ويقين ، لا يعنيك .. ! وشجرة الترقب التي زينتها بفوانيس اللهفة لك َ ، لا تعنيك .. ! ومفاجأة الأحلام التي خبأتها لكَ بين دفتي الجنون ، لا تعنيك .. ! وأقراص الصبر التي تناولتها ذات وهن ، كي تقيني وعكة الذكريات معك َ ، لا تعنيك .. ! وطوق الكبرياء التي كسرته بملأ أرادتي من أجلك ، لا يعنيك ..! وطريق المستحيل الذي قطعتة صوب قدرك ، لا يعنيك .. ! وكومة الظروف التي نثرتها بوجهة اللامبالاه ، لا تعنيك .. ! و بوصلة اهتمامي التي لا تشير إلا باتجاهك ، لا تعنيك .. ! وخدوش الحرمان التي تحايلت ُ عليها بالشفاء وهما ً ، لا تعنيك .. ! و موائد التنازل المليئة بأطباق التضحية و التي أقمتها لك َ بكل مناسبة ظرف ، لا تعنيك .. ! فحبا ً بالله أخبرني : ما الذي بي " يعنيك " ما الذي بي " يعنيك " ما الذي بي " يعنيك " ما الذي بي " يعنيك " ما الذي بي " يعنيك " وماذا أعني لك أنا المقرة الآن بحنيني الذي عَقَدت َ قرانه على الخذلان .. ! فحين أغلقت الظروف أبواب الوصل، استبقت الحنين فــ / قددت ُ ثوبه من دبر ، راودته عن نفسه بــ / هيت لك ، فخرج الحنين بطهر بينما قُذفت ُ بالعبث " وهذا لا يعينك والثمن بخس " وحين تضورت الذاكرة جوع ً على مفارق الذكريات ذهابا ً وإيابا ً ، تكفلت َ برمي فتات الموائد * " تحايلت على الذاكرة ، رميت لها عظمة تتلهى بها بينما تُنصب الموائد للأخريين " و هذا أيضا ً لا يعنيك " فالثمن بخس " و حين نضح أنائي بالحنين ، فتحت له منعطف لا يصب ُ إلا بهاوية الخذلان حتى نضب ..! وتصدعت جدرانه جفافا ً فتطاولت على حطامه ، متناسيا ً أنك ذات أمتنان أنهلت علية ارتواء ً وهذا أيضا ً لا يعنيك " فالثمن بخس " منحتك حق الذاكرة الأولى منحتك حق الذاكرة الأوفى منحتك حق الذاكرة الأطهر منحتك حق الذاكرة الأصدق منحتك حق الذاكرة الأعمق وكان الثمن بخس !! |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° أيها الركن الذي لطالما إحتضن عثراتي وجفف دموع حسراتي وخفف لوعتي وإنكساراتي في كل مرة كنت أرتمي بين أحضانك كنت أشكو الدنيا لك لكن اليوم إسمح لي أن أتخلى عن كل ذلك اليوم أريد إحتضانك شوقاً اليوم فقط قل لـــ ميهاف .. لازلت على العهد مدمناً حرفك لكن الآن بــ زيادة .. والله إشتقت لك هديل الجرح .. بعد كل ذهاب وعودة أجد نزفك مستمراً " ياشيخة عشقنا الحزن بسببك ".. والله إشتقت لك نفسي .. ياريحة الوطن الغالي وعطر فبراير السعيد .. والله إشتقت لك سما .. يافسيحة القلب والروح .. والله إشتقت لك شوق الخالد .. غالية أنتِ ويعلم الله بقدر معزتك .. والله إشتقت لك جروح نازفة .. من الغائب أنا أم أنتِ ؟ مع ذلك .. والله إشتقت لك ميرة .. ميزتك أنكِ لاتدخلين القلب بل تسكنينه .. والله إشتقت لك عز البدو .. الأصيلة بنت الأصل .. والله إشتقت لك ريمة .. أعشقك حتى الثمالة فمع أحرفك أتفائل وأتشائم .. والله إشتقت لك صمت الرمال .. بقدر شوقي لقلبك / قلمك .. والله إشتقت لك فال .. صاحب القلب الكبير والروح الدافئة .. والله إشتقت لك الطهر .. كفاني معرفتك لأعرف معنى الطهر .. والله إشتقت لك ونة خفوق .. الغالية التي أقرألها لأقرأني .. والله إشتقت لك آل البوح ... جميعكم إشتقت لكم لاحرمني الله منكم ويتجدد ... ! |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° والله اشتاق لك الـ بوح يا حمود إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ° أكـتـب اللي بـخـاطـرك....؟ ° قال لي : بحطني فوق راسه بعزني وبيكون لي سند !! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
مرحلة ُ خطر ..! أنت ِ في خطر .. ! هكذا دمغتها صديقتي بجبين استفساراتي ومن ثم ارتدت صمتها بوجوم ..!_ كون أني لا أجيد سوى التفكير بتناقضه الذي بات يحيرني ( فأنا في خطر ) .. _كون أن أحبس حنيني بداخلي مكابرة ،علما ً بأن أمر إخافة خلف ظهري بات يشطرني بيقين ( فأنا في خطر ) .. _ كون أن لي معه فصول وفاء جميلة أستلذ بتقليبها في ذاكرتي ( فأنا في خطر ) _ كون أن لي ذاكرة تجيد إحصاء الشوارع التي عبرها ، الأنفاس وكيف تصدر منه بفرح أو استياء ، الزوايا وأيهما تنتمي له وأيهما لا تمته بصلة ( فأنا في خطر ) .._ كون أني أتتبع ُ غيابة بحدة حد وصولي لذروة القلق ( فأنا في خطر ) _ كون أني أحزم ُ حنيني بقوة ما بيني وبيني وأسير ُ بالاتجاه المعاكس لهو ( فأنا في خطر ) _ كون أن فوضى كبيرة تجثم على تفاصيلي حين أبتلع خيبته لي وتجاوزه لدهشتي التي ما توانى لحظة من لــ إهدارها ( فأنا في خطر ) .. _ كون أن مغادرته ُ بين ظرف وآخر قد يؤرثني وجع يسحب روحي على أثرها ( فأنا في خطر ) _ كون أن يحاصرني بصمت ، يضغط علي بصمت ، يحضر بصمت ليغادر بصمت ( فأنا في خطر ) صديقتي أنا تجاوزت مرحلة الخطر ولو تعلمين .. حمود الرباح : الوطن يمتلئ بك نورا ً فأهلا بعد غياب |
| ||||
- اللهم اني اسلك ستراً لاكشف بعده ..!
. صدمتي بك كبيره .. كبيره جداً ..، كبيرة حد أن لآيستوعبهآ شعور ..! مممم .. لطالما قالوا أن السمع بالشيء أرحم من رؤيته بـ أم عينك ..! وقد سبق وأن سمعت .. وكان قاسي الوطأة علي .. لكن حين أن رأيته لم أطيقه .. ورب محمد أني لم أطيقه .. اذكر أن رجفة قوية اجتاحت اجزائي .. ولازمتني طوال تلك الليله ..! صورتك بذاك المنظر لم تفارقني ..! اصبت وقتها بالمرض بالغثيان .. منك .. من تصرفاتك الـ ××××××× ..! بـ عمري كله لم أنظر لـ احد نظرة إحتقار وتصغير وإنتقاص .. فـ كنت أنت الأول الذي حظيت بهذه النظره ..! احتقرتك حد اني لم أستطع بعدها رؤيتك بالكون كله .. أسقطتك عمداً .. من قائمة الوجود .. شكراً لأنك تركت بي هذا الأثر ..! . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|