|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
أشياء للذكـــــــرى.. ســيـــدة الـــكـــلمات.. حين( كُــنــتـي) تُــجــيـدينَ بعثرة الكلمات.. ومن ثم تُــعــيـدين ترتيب الكلمات......... حين( كانت) الــهــمـهـمـات تتهادى من بين شفتيكِ.. كلمات بين عـينـيكِ... ( كانت) الحروف تـتوالى بزخمْ فــحـينـاً تكون ( حــكــايـهـ ) واحياناً أُخـــرى لاتتواجدُ إلا كـمُـجـرد ( ابـتـسـامـهـ ) ! تــرى, أي الحروف تــسـتـوعُـبـكِ ( روايهـ )!! فالكلماتُ انـتـِ والحـروف انـتـِ ومابين السطور...انـتـِ ...؟؟! / هــل تعـلمينَ اين تقع مُـــدن الـغـيـاب..؟؟ / هنــــــــاك... خــلـف حـدود اللـــقاء حيثُ تـــنــتــحـبُ الـشـوارع...شــوقـاً وتــنــدبُ الـنـــجــوم بقايا الـسـهـر وتشتاقُ اليكـِ كل الزوايا......!! حتى تلك الـمــيـادين الـكــئيبة.. حيثُ صَــنـعـتُ و إيـاكـِ للعناق..مــآوى تُــغــلـفُــهــا لحـظـات من الـتــجـمـد... لا يــُــذيـبـُـهـا ســوى... إشـــتــ ع ــال ( اللـــقـاء ). =0=0= أذوب ولـــهـــاً في غيابك.. فا أنسكبُ بين أناملك..... حين تُـريدين ذلك!! فـتـمـلئيــنــي...في كوؤس غــرامك... كـ(عـاشق ). تشربينَ مني متى ماتشائين.. وتسكبيني متى ما تشائين!!!! وحين تنتهينَ من ارتشافي.. أكون ( الـ خ ــاســـر )..( الأوفـــرُ حـظـاً ) بين الـرجال!! =0=0= حين أُلامسُ يـديك.. تـعـزفُ أناملي لحناً..كـنسمة عـطـرْ كـذلك العطر الذي تضعينه ( حينها )..... ................ !!! حتى بعد رحيلك... الشيء الوحيد الذي يلتزمُ الحداد معي, ويقفُ بجانبي ( عُـمـراً ) من الصمت..... هـو ( عــطــرك ). \ = إلـــيـهـا = باي لغات العالم ستفهمينَ... أن كل الكلمات.. التي ذُكـرت في شتى الحضارات وكل الحروف..... التي كُـتـبـتْ..أو نُـسـخـتْ..أو حُــرّفـتْ.. لن تستطيعَ ان تُـعـبرَ لكِ عما يختبيء... بـداخلي الـمُــتـخـمُ بك...!!؟ / ســيـدتي.. حين تُـحـبـيـنـي, سـ أُصـبـحُ ( ســفيـنـة ).. تعبثُ بها رياحك بقسوة..... فيغرقُ كل من ( كان ) عليـها.. فأكون لكِ فقط تُــبـحـرينَ بـي كما تشاثين/ وقتما تشائين... فقط أحــبـيـنـي كما أفعلْ معكِ , وليسَ كما أُريد ( أنــا )...... \/ لـــــــمــــــاذا..؟ لماذا تُـحاولينَ دوماً.. محاربة أفكاري بـ أفكاري!! ذات جنون.. قرأتُ لها بعض أفكار ( مـارك توين ) *( إعترفْ بأخطاءك دائماً فذلك يُبعدُ عنك الشبهات ويمنحك الفرصة لارتكاب المزيد )* أجــــــابـتــ بكل هدوء.. (( لأجل ذلك, أخشاك حين تبدأ اعترافـاتـك امامي..!!)) / قـبـل رحيلها... كتبتَ إلي.. ( قال مجنونك " مارك توين "...: امتلاكنا للشيء يُقللُ من سعادتنا به.) وداعاً...... >> أتذكرُ اني أعترفتُ بهزيمتي ( مـنـي/ بـي )..... =0=0= توهي مره واسألي .. |
| |||
مجرد انسان مجرد إنسان وأرقى الطرق لمرورك العذبْ.. ان أقف (تعبيراً ) لامتناني لكلماتك شكراً لك شكراً لإطرائك دمتـ بخير توهي مره واسألي .. |
| |||
ونة خفوق..... الأقدار .! >> سيدتي.......... بعد الفراق لاشيء يجدي نفعاً اذن.. لنضحك (لـ/مـنـ) ـذلك القدرْ.. حتى نبقى كما كـُــنا قبل اللقاء (عاشقيين)..... عـــــظمـــــــاء. * هيَ.! >> عجباً كيف اشتاق اليهــا ...وهـي لاتعلمُ ذلك..!! */* ..ذاتْ ذِكرى ..! كانت قـهـوتي يُـصـيـبُـهـا ( البرود ) حين كان يمضي الوقت.. وأنا مُـنـصـتـٌ لحديثـهـا بـ( تـلذذ )غريب..!! كـذلك الهدوء الغريب.. الذي يجتاحني و(هـي) امـامي!! ( كــانـتـْ ) تـعـشـقـُ (ســردْ) ادق التفاصيل, و ( كــانـ ) يجبُ علي أن أُعلق على ( كل )التفاصيل.. ( كــانـتـْ ) تتحدثـُ بكل عـفوية و تـفاعــل و( كُـنـتـُ ) أُنصتُ اليـهـا بكل عفوية وتفاعـل كانت تلك اللحظات...... التي تلتقط فيها انفاسـهـا او تعيدُ فـيها تـرتـيـبَ خـصـلات (متمردة)..!! هي فرصتي لأطلب فنجاناً أخــــــر!! \ / =مجرد سؤال= هل كُـنـتـُ أعـشـقـ ( قـهـوتـي ).. لانها كانت تُـنـصـتـُ اليـهـا معي.. او لأنـهـا كانت تعرفُ عنـهـا ما أعرفهُ أنــا..!!؟ */* ولكنْ .. أي قــدرٍ ذلك الذي حملني اليكِ وجعلني أكونُ (كما) تريدين .. (حين) تريدين!! . * سيدتي..هنيئاً ( لكلينا ).. أصبحنا نحترفُ لغة الصمت... ...فلم يعد لدينا شيء نتحدثُ عنه.......!! . "ونــة خـفـوقـ " شكراً لحضوركـ ( الرائع ) انتظرتك الحروف كثيراً... حتى تتراقص/تتألق....... بين حروفك.. و مـن حروفك.. البوح بين يديكـ ( حضارة) دمـتـِ ابداعاً.. دمــتـِ بخير. توهي مره واسألي .. |
| ||||
مشاركة: أشياء للذكـــــــرى.. أتعلم يـا أخي كم أعشق ذاك التمـرد الذي تمتطيـ ه صهو ة اللغـ ه .. وينسل اللجام من بين الأنـاامِل .. فيأتي التعبيـر حُراً كيفما شـااء .. . . . لطـالما أتقنت الأُنثى سرد التفاصيل بشغف / حُب.. لـ ه .. ولطالمـا إنتظـر هَو الأستمـااع لهـاا بشغف / حُب أيضاً ..! إنمـاا أظــن أنـ ه كـان المحظـوظ .. لانها تـركتْ لـ ه المجـال لـِ يقـرأها صمتـاً ..وهي تتحدث إليـ ه .. قد جمع تفاصيلهاا ..في تِلك اللحظـ ه ..! أظـن أن تِلك القهوه ..بـردت للمره الألف ..! لكن دفئ الحديث ..جعـل لها مذااق آآخــر..! "همس _ الرحيـل " لا تحرمنـاا مُتعـ ة التجوال في ذااكِرة جرحُ ـك/ قلمُك. دُمت كيفما تشــااء .. كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|